رجح رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، احتمالات عودته إلى صدارة المشهد السياسي البريطاني في محاولة لمنع حزب المحافظين الذي تتزعمه رئيسة الوزراء تيريزا ماي من إلحاق الضرر بالبلاد خلال ما يسمى «الخروج الحاد» من الاتحاد الأوروبي.
وقال:لا أعرف إن كان هناك دور لي، هناك حد لما أريد أن أقوله عن وضعي في هذه اللحظة.
وأضاف بلير في مقابلة مع مجلة «إسكواير» أن ما يحدث يدفعه بقوة للعودة لصدارة العمل السياسي لكن لن يتطرق إلى ذلك الآن.
وتابع: أن يكون الاختيار المتاح للبريطانيين بين حزب محافظين عازم على خروج حاد وحزب عمال وصفه بأنه «يساري متشدد» ويعمل بعقلية الستينيات.
وأثارت اختيارات ماي للخروج من الاتحاد الأوروبي قلق المستثمرين الذين يعتقدون أن بريطانيا متجهة لخروج حاد من التكتل وهو ما يعني تخليها عن محاولة البقاء ضمن السوق الأوروبية الموحدة بهدف فرض قيود على الهجرة إليها من باقي الدول الأعضاء في الاتحاد وعددها 27 دولة.
وليس أمام بلير فرصة كبيرة لدور قيادي في السياسة البريطانية مجددا خصوصا بعد إدانته في تقرير عن قيادته بريطانيا إلى حرب العراق بناء على معلومات زائفة.
وكان البعض قد طالب بمحاكمته جنائيا.
وقال:لا أعرف إن كان هناك دور لي، هناك حد لما أريد أن أقوله عن وضعي في هذه اللحظة.
وأضاف بلير في مقابلة مع مجلة «إسكواير» أن ما يحدث يدفعه بقوة للعودة لصدارة العمل السياسي لكن لن يتطرق إلى ذلك الآن.
وتابع: أن يكون الاختيار المتاح للبريطانيين بين حزب محافظين عازم على خروج حاد وحزب عمال وصفه بأنه «يساري متشدد» ويعمل بعقلية الستينيات.
وأثارت اختيارات ماي للخروج من الاتحاد الأوروبي قلق المستثمرين الذين يعتقدون أن بريطانيا متجهة لخروج حاد من التكتل وهو ما يعني تخليها عن محاولة البقاء ضمن السوق الأوروبية الموحدة بهدف فرض قيود على الهجرة إليها من باقي الدول الأعضاء في الاتحاد وعددها 27 دولة.
وليس أمام بلير فرصة كبيرة لدور قيادي في السياسة البريطانية مجددا خصوصا بعد إدانته في تقرير عن قيادته بريطانيا إلى حرب العراق بناء على معلومات زائفة.
وكان البعض قد طالب بمحاكمته جنائيا.