أوضح رئيس مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية عبدالسلام محمد أن التسجيل الأخير للمخلوع علي صالح وتهديده للقيادات العسكرية بالإحراق يعد واحدا من الأدلة التي قدمها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي إلى مجلس الأمن الدولي، وسيتم على ضوئه إثبات عرقلة صالح للانتقال السياسي للسلطة.
وقال عبدالسلام إن الكشف عن هذا الفيديو المسرب مهم جدا في هذا التوقيت بعد حادثة تفجير صالة العزاء، التي تمت فيها تصفية قيادات عسكرية تضم بعض من هدد المخلوع بتصفيتهم.
وتابع: «مثل هذه التسريبات تعطي صورة واضحة للوضع النفسي لصالح، وحقده على المؤسسة الوطنية العسكرية لليمن، التي يتعامل معها بمناطقية وعنصرية».
وهي بداية الخيط لكشف عمليات إرهابية كبيرة تورط فيها ضد قوات الجيش والأمن لضمان بقائه في السلطة بذرائع شتى، منها «مكافحة الإرهاب» وحروبه ضد الحوثيين.
وأضاف أن الفيديو المسرب فضح حقيقة المخلوع باعتباره العدو الأول لليمنيين والدولة اليمنية التي أسقطها عام 2014 بيد الميليشيات من أجل ضمان عودته للحكم وحقده الدفين على الرئيس هادي.
وقال عبدالسلام إن الكشف عن هذا الفيديو المسرب مهم جدا في هذا التوقيت بعد حادثة تفجير صالة العزاء، التي تمت فيها تصفية قيادات عسكرية تضم بعض من هدد المخلوع بتصفيتهم.
وتابع: «مثل هذه التسريبات تعطي صورة واضحة للوضع النفسي لصالح، وحقده على المؤسسة الوطنية العسكرية لليمن، التي يتعامل معها بمناطقية وعنصرية».
وهي بداية الخيط لكشف عمليات إرهابية كبيرة تورط فيها ضد قوات الجيش والأمن لضمان بقائه في السلطة بذرائع شتى، منها «مكافحة الإرهاب» وحروبه ضد الحوثيين.
وأضاف أن الفيديو المسرب فضح حقيقة المخلوع باعتباره العدو الأول لليمنيين والدولة اليمنية التي أسقطها عام 2014 بيد الميليشيات من أجل ضمان عودته للحكم وحقده الدفين على الرئيس هادي.