قُتل 12 من كبار قيادات الحوثي والمخلوع في قصف على مقر قيادة المنطقة العسكرية الخامسة جنوب محافظة الحديدة أمس (السبت).
وأوضحت مصادر يمنية أن طيران التحالف قصف اجتماعا لقيادات حوثية في مقر المنطقة العسكرية الخامسة قرب مطار الحديدة، ما أسفر عن مقتل قائد المنطقة العسكرية العميد منصور مجاهد نمران و11 من كبار القيادات الميدانية للحوثي والمخلوع.
وأكد أن من بين القتلى قائد خفر السواحل اليمنية المكلف من الحوثيين وضباط من قوات البحرية الموالية للمخلوع صالح، ونجل شقيق القيادي الحوثي منصور نمران وعدد من الضباط.
وعلمت «عكاظ» من مصادر يمنية أن القيادات الحوثية الكبيرة التي سقطت في هذه العملية كانت تشارك في اجتماع للتخطيط للرد على البوارج الأمريكية التي قصفت يوم الخميس الماضي ثلاثة من رادارات الميليشيات الحوثية في سواحل الحديدة.
وكشفت المصادر أن الميليشيات الانقلابية اتخذت من قيادة المنطقة العسكرية الخامسة مركزا متقدما لإدارة عمليات استهداف السفن والبوارج البحرية المارة في باب المندب والمياه الإقليمية الدولية.
في غضون ذلك، واصل الجيش الوطني والمقاومة التقدم نحو مركز مديرية كتاف في محافظة صعدة، مكبدا الميليشيات الحوثية خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.
وأوضحت مصادر يمنية أن طيران التحالف قصف اجتماعا لقيادات حوثية في مقر المنطقة العسكرية الخامسة قرب مطار الحديدة، ما أسفر عن مقتل قائد المنطقة العسكرية العميد منصور مجاهد نمران و11 من كبار القيادات الميدانية للحوثي والمخلوع.
وأكد أن من بين القتلى قائد خفر السواحل اليمنية المكلف من الحوثيين وضباط من قوات البحرية الموالية للمخلوع صالح، ونجل شقيق القيادي الحوثي منصور نمران وعدد من الضباط.
وعلمت «عكاظ» من مصادر يمنية أن القيادات الحوثية الكبيرة التي سقطت في هذه العملية كانت تشارك في اجتماع للتخطيط للرد على البوارج الأمريكية التي قصفت يوم الخميس الماضي ثلاثة من رادارات الميليشيات الحوثية في سواحل الحديدة.
وكشفت المصادر أن الميليشيات الانقلابية اتخذت من قيادة المنطقة العسكرية الخامسة مركزا متقدما لإدارة عمليات استهداف السفن والبوارج البحرية المارة في باب المندب والمياه الإقليمية الدولية.
في غضون ذلك، واصل الجيش الوطني والمقاومة التقدم نحو مركز مديرية كتاف في محافظة صعدة، مكبدا الميليشيات الحوثية خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.