حذر محافظ صنعاء رئيس اللجنة الأمنية اللواء عبدالقوي شريف، القبائل اليمنية من خطورة مخططات الميليشيات الانقلابية وما ترتكبه من مجازر وتهديدها السلم الإقليمي والعالمي، داعيا إياهم إلى الاصطفاف ونبذ العنف والعمل بما يحقق السلام وحقن الدماء.
وقال شريف في تصريح إلى «عكاظ»: «إن ما حدث في عزاء الشدادي في مأرب من مجازر بشعة تضاف إلى رصيد الميليشيات الانقلابية وتفرض على كل أبناء اليمن إعادة النظر في مواقفهم»، وتساءل: ماذا يريد هؤلاء المجرمون بحقدهم الدفين؟.
وأكد أن تلك الجرائم لن تثنينا عن مواصلة جهودنا وحرصنا على استعادة الدولة بكل مؤسساتها.
وأوضح عبدالقوي أن الدعوات والخطابات المتكررة للانقلابيين تؤكد أنهم ماضون في مخطط تحويل اليمن إلى بؤرة صراعات دموية برفضهم كل دعوات السلام والمساعي الرامية لحق الدماء.
وجدد التأكيد على أن الشعب اليمني ليس له مشكلات مع دول الجوار أو دول العالم، معتبرا أن قصف الانقلابيين لدول الجوار والسفن الموجودة في المياه الإقليمية يمثل استهدافا للمجتمع اليمني بالدرجة الأولى.
وحول عمليات تحرير صنعاء، أوضح المحافظ أن الجيش الوطني والمقاومة على مشارف التطهير النهائي لكامل مديرية نهم شرقا، في حين يقف على مشارف صنعاء بعد أن استكمل تطهير صرواح من الجهة الجنوبية الشرقية.
وقال شريف في تصريح إلى «عكاظ»: «إن ما حدث في عزاء الشدادي في مأرب من مجازر بشعة تضاف إلى رصيد الميليشيات الانقلابية وتفرض على كل أبناء اليمن إعادة النظر في مواقفهم»، وتساءل: ماذا يريد هؤلاء المجرمون بحقدهم الدفين؟.
وأكد أن تلك الجرائم لن تثنينا عن مواصلة جهودنا وحرصنا على استعادة الدولة بكل مؤسساتها.
وأوضح عبدالقوي أن الدعوات والخطابات المتكررة للانقلابيين تؤكد أنهم ماضون في مخطط تحويل اليمن إلى بؤرة صراعات دموية برفضهم كل دعوات السلام والمساعي الرامية لحق الدماء.
وجدد التأكيد على أن الشعب اليمني ليس له مشكلات مع دول الجوار أو دول العالم، معتبرا أن قصف الانقلابيين لدول الجوار والسفن الموجودة في المياه الإقليمية يمثل استهدافا للمجتمع اليمني بالدرجة الأولى.
وحول عمليات تحرير صنعاء، أوضح المحافظ أن الجيش الوطني والمقاومة على مشارف التطهير النهائي لكامل مديرية نهم شرقا، في حين يقف على مشارف صنعاء بعد أن استكمل تطهير صرواح من الجهة الجنوبية الشرقية.