أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، أمس (الإثنين) أن تنظيم داعش سيخسر الحرب بعد انطلاق معركة استعادة الموصل، معربا عن تخوفه من دخول ميليشيات الحشد الشعبي في الموصل.
وأضاف الجبير في تصريحات نشرت في موقع قناة العربية: «نخشى أن يتسبب دخول ميليشيات الحشد في الموصل بحمام دم».
من جهة أخرى، قال وزير الخارجية أمس إن السعودية مستعدة للاتفاق على وقف لإطلاق النار في اليمن إذا وافق عليه الحوثيون المدعومون من إيران، مؤكداً أن المملكة تحرص بشدة على الالتزام بالقانون الإنساني في الصراع اليمني، وأن المسؤولين عن قصف القاعة الكبرى في صنعاء سيعاقبون، وسيتم تعويض الضحايا؛ وحضَّت مجلة «الإيكونومست» البريطانية أمس الأول الغرب على مساعدة السعودية في الحرب التي تواجهها في اليمن، رافضة الانتقادات التي تشبه حرب اليمن بالنزاع في سورية.
وقالت إن الحوثيين والمخلوع علي صالح انقلبوا على الشرعية، ويطلقون الصواريخ على المدن والبلدات الحدودية السعودية، بل أضحوا يطلقونها على السفن الأمريكية والإنسانية.
وذكَّرت بأن تحالف الغرب مع السعودية عمره يقارب القرن، وبأن السعودية تحملت بصبر أخطاء أمريكا في الشرق الأوسط، وآخرها قانون «جاستا» الجائر.
وحذرت من أن البديل للسعودية لن يكون ليبرالياً، بل متشدد، خصوصاً أن المملكة شريك حيوي ضد الإرهاب، وهي أفضل من الغرب في تحدي أفكار المتطرفين.
وأضافت أن أفضل أمل للغرب في احتواء فوضى الشرق الأوسط العمل مع السعودية.
وخلصت إلى أن على الغرب أن يبقى على صلة وثيقة بالمملكة، وأن يقدِّر قلق الخليجيين من النفوذ الإيراني.
وطالبت الغرب بمساعدة السعوديين بالضغط من أجل تسوية معقولة في اليمن تجعل اليمن نموذجاً لمستقبل سورية، وليس نسخة باهتة لها.
وأضاف الجبير في تصريحات نشرت في موقع قناة العربية: «نخشى أن يتسبب دخول ميليشيات الحشد في الموصل بحمام دم».
من جهة أخرى، قال وزير الخارجية أمس إن السعودية مستعدة للاتفاق على وقف لإطلاق النار في اليمن إذا وافق عليه الحوثيون المدعومون من إيران، مؤكداً أن المملكة تحرص بشدة على الالتزام بالقانون الإنساني في الصراع اليمني، وأن المسؤولين عن قصف القاعة الكبرى في صنعاء سيعاقبون، وسيتم تعويض الضحايا؛ وحضَّت مجلة «الإيكونومست» البريطانية أمس الأول الغرب على مساعدة السعودية في الحرب التي تواجهها في اليمن، رافضة الانتقادات التي تشبه حرب اليمن بالنزاع في سورية.
وقالت إن الحوثيين والمخلوع علي صالح انقلبوا على الشرعية، ويطلقون الصواريخ على المدن والبلدات الحدودية السعودية، بل أضحوا يطلقونها على السفن الأمريكية والإنسانية.
وذكَّرت بأن تحالف الغرب مع السعودية عمره يقارب القرن، وبأن السعودية تحملت بصبر أخطاء أمريكا في الشرق الأوسط، وآخرها قانون «جاستا» الجائر.
وحذرت من أن البديل للسعودية لن يكون ليبرالياً، بل متشدد، خصوصاً أن المملكة شريك حيوي ضد الإرهاب، وهي أفضل من الغرب في تحدي أفكار المتطرفين.
وأضافت أن أفضل أمل للغرب في احتواء فوضى الشرق الأوسط العمل مع السعودية.
وخلصت إلى أن على الغرب أن يبقى على صلة وثيقة بالمملكة، وأن يقدِّر قلق الخليجيين من النفوذ الإيراني.
وطالبت الغرب بمساعدة السعوديين بالضغط من أجل تسوية معقولة في اليمن تجعل اليمن نموذجاً لمستقبل سورية، وليس نسخة باهتة لها.