سعى صقور الكونغرس منذ وقت طويل إلى دفع البيت الأبيض لدراسة خيارات أكثر عدائية في ما يتعلق بالأزمة السورية، كتنفيذ هجمات بصواريخ كروز أو حظر الطيران بالمنطقة، أو حتى إقامة ممرات للمساعدات الإنسانية.
ولكن خلال جلسة استماع سرية بكابيتول هيل (مقر الكونغرس الأمريكي) أخيرا بحسب هافينتغتون بوست، فإن موظفا في الكونغرس اقترح لدى النائب دوغ لامبورن خيارا أكثر جرأة، وذلك حين تساءل طبقا لثلاثة من الحضور بالغرفة قائلا «ماذا عن اغتيال الأسد؟».
أثار السؤال دهشة الحضور بالجلسة، والتي أقامها مجلس العلاقات الخارجية وحضرها 75 موظفا بالكونغرس. كان السؤال موجها للخبير فيليب غوردون، المنسق السابق لشؤون الشرق الأوسط بالبيت الأبيض، والذي رفض الفكرة لكونها غير قانونية وغير مجدية، وذلك طبقا لتصريح أحد المعاونين بالكونغرس لوكالة فورين بوليسي، والذي تحدث بشرط عدم كشف هويته.
جاء رد فيليب على الاقتراح طبقا لتصريح المصدر «هذا ضد القانون، ولن يكون مجديا على أية حال، لأن الروس ما زالت لديهم مصالح بسورية، وكذلك الإيرانيون».
هذا ولم يتم التوصل إلى هوية صاحب هذا الاقتراح، ورفض الحاضرون للحوار المتبادل أثناء الاقتراح الإدلاء باسمه لوكالة فورين بوليسي.
ولكن خلال جلسة استماع سرية بكابيتول هيل (مقر الكونغرس الأمريكي) أخيرا بحسب هافينتغتون بوست، فإن موظفا في الكونغرس اقترح لدى النائب دوغ لامبورن خيارا أكثر جرأة، وذلك حين تساءل طبقا لثلاثة من الحضور بالغرفة قائلا «ماذا عن اغتيال الأسد؟».
أثار السؤال دهشة الحضور بالجلسة، والتي أقامها مجلس العلاقات الخارجية وحضرها 75 موظفا بالكونغرس. كان السؤال موجها للخبير فيليب غوردون، المنسق السابق لشؤون الشرق الأوسط بالبيت الأبيض، والذي رفض الفكرة لكونها غير قانونية وغير مجدية، وذلك طبقا لتصريح أحد المعاونين بالكونغرس لوكالة فورين بوليسي، والذي تحدث بشرط عدم كشف هويته.
جاء رد فيليب على الاقتراح طبقا لتصريح المصدر «هذا ضد القانون، ولن يكون مجديا على أية حال، لأن الروس ما زالت لديهم مصالح بسورية، وكذلك الإيرانيون».
هذا ولم يتم التوصل إلى هوية صاحب هذا الاقتراح، ورفض الحاضرون للحوار المتبادل أثناء الاقتراح الإدلاء باسمه لوكالة فورين بوليسي.