استنكر كبير قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية محمود الهباش، الاعتداء الصارخ والسافر، الذي أقدمت عليه الميليشيات الحوثية باستهداف منطقة مكة المكرمة، بصاروخ أطلقته من مدينة صعدة في اليمن.
وشدد الهباش في بيان صحفي له اليوم (السبت)، على أنه «لا يجب السكوت على هذه المليشيات، التي تجاوزت كل الخطوط الحمر، وأصبحوا الآن في دائرة الاستهداف من قبل كل المسلمين في أنحاء العالم، ويجب الضرب عليهم بيد من حديد».
وقال: «إن هذا الهجوم يمثل استفزازاً لمشاعر المسلمين في أنحاء الأرض كافة، لاستهدافه أقدس مقدسات المسلمين، ورمز الديانة الإسلامية، ومهبط الوحي، ومنشأ الإسلام».
وذكر أن هذا الاستهداف يكشف حقيقة ونوايا هذه المليشيات ومن يدعمها، الذين أربكوا الساحة العربية والإسلامية بمخططاتهم الإجرامية وأدخلونا في صراعات ليس لها أول ولا آخر.
وقال كبير قضاة فلسطين: «إن من يعتدي على مكة المكرمة لا فرق بينه وبين ميليشيات المستوطنين الإسرائيليين، الذين ينتهكون حرمة المسجد الأقصى كل يوم، وهم وجهان لعملة واحدة».
وشدد الهباش في بيان صحفي له اليوم (السبت)، على أنه «لا يجب السكوت على هذه المليشيات، التي تجاوزت كل الخطوط الحمر، وأصبحوا الآن في دائرة الاستهداف من قبل كل المسلمين في أنحاء العالم، ويجب الضرب عليهم بيد من حديد».
وقال: «إن هذا الهجوم يمثل استفزازاً لمشاعر المسلمين في أنحاء الأرض كافة، لاستهدافه أقدس مقدسات المسلمين، ورمز الديانة الإسلامية، ومهبط الوحي، ومنشأ الإسلام».
وذكر أن هذا الاستهداف يكشف حقيقة ونوايا هذه المليشيات ومن يدعمها، الذين أربكوا الساحة العربية والإسلامية بمخططاتهم الإجرامية وأدخلونا في صراعات ليس لها أول ولا آخر.
وقال كبير قضاة فلسطين: «إن من يعتدي على مكة المكرمة لا فرق بينه وبين ميليشيات المستوطنين الإسرائيليين، الذين ينتهكون حرمة المسجد الأقصى كل يوم، وهم وجهان لعملة واحدة».