كثف المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب، انتقاداته لنزاهة هيلاري كلينتون، مستغلاً تحريك مكتب التحقيقات الفدرالي «إف بي آي»، قضية الرسائل الشخصية لوزيرة الخارجية السابقة، مع أن هذه القضية أغلقت في يوليو (تموز) الماضي.
في المقابل شن معسكر كلينتون، الذي فاجأه إعلان مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي، العثور على رسائل جديدة، هجوما مضاداً على ترامب واتهمه بنشر شائعات لا أساس لها قبل عشرة أيام فقط من الانتخابات الرئاسية.
وقال ترامب في تجمعين انتخابيين في غولدن بولاية كولورادو ثم في فينيكس في أريزونا: «إنها أكبر فضيحة سياسية منذ فضيحة ووترغيت وكلنا نأمل في احقاق العدل»، فيما هتف آلاف من أنصار ترامب في التجمعين «اسجنوها!».
واتهم ترامب كلينتون بأنها وعدت وزيرة العدل الحالية لوريتا لينش بإبقائها في منصبها، إذا أسقطت الملاحقات ضدها.
وقال: «عندما نربح في الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) سنذهب إلى واشنطن ونقوم بالتطهير»، وذلك بعدما خصص الجزء الأكبر من خطابه لإدانة الطبقة السياسية الحاكمة و«النظام المزور».
في المقابل شن معسكر كلينتون، الذي فاجأه إعلان مدير مكتب التحقيقات الفدرالي جيمس كومي، العثور على رسائل جديدة، هجوما مضاداً على ترامب واتهمه بنشر شائعات لا أساس لها قبل عشرة أيام فقط من الانتخابات الرئاسية.
وقال ترامب في تجمعين انتخابيين في غولدن بولاية كولورادو ثم في فينيكس في أريزونا: «إنها أكبر فضيحة سياسية منذ فضيحة ووترغيت وكلنا نأمل في احقاق العدل»، فيما هتف آلاف من أنصار ترامب في التجمعين «اسجنوها!».
واتهم ترامب كلينتون بأنها وعدت وزيرة العدل الحالية لوريتا لينش بإبقائها في منصبها، إذا أسقطت الملاحقات ضدها.
وقال: «عندما نربح في الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) سنذهب إلى واشنطن ونقوم بالتطهير»، وذلك بعدما خصص الجزء الأكبر من خطابه لإدانة الطبقة السياسية الحاكمة و«النظام المزور».