أكد مجلس العلاقات الخليجية الدولية «كوغر»، أن استهداف تحالف الانقلابيين الحوثي وصالح لمكة المكرمة, يجب ألا يمر مرور الكرام دون أن يدفعوا ثمن محاولة التعرض لأطهر بقاع العالم الإسلامي، بما فيها حق المملكة بصفتها حامية للحرمين الشريفين في اتخاذ كل ما تراه مناسباً في سبيل حماية مقدساتهم من محاولات تحالف الانقلابيين ومن يساندهم للمساس بالحرمين الشريفين.
وقال عضو أمناء «كوغر» ورئيس لجنة العلاقات العربية الدكتور تركي القبلان: «إننا نستنكر ما قام به هذا التحالف الإجرامي للحوثي والمخلوع صالح، من الانتقال من مرحلة التعرض لأمن المملكة، ومحاولات التسلل الحدودية وإطلاق الصواريخ واستهداف المدنيين من المواطنين والمقيمين, إلى محاولة المساس بمشاعر المسلمين باستهدافهم لبيت الله الحرام من دون وازع ديني».
وذكر أن استهداف مكة يؤكد أن المعركة ليست بين الشرعية اليمنية وتحالف الانقلابيين, بل بين المسلمين ومن حاول التعرض لمقدساتهم والاستهزاء بمشاعرهم, بدعم واضح من طهران التي لم تستنكر ولم تندد بما قام به أتباع مشروعها الإيراني باحتلال وتدمير اليمن.
من ناحيته، أكد نائب رئيس رابطة الكتاب الخليجيين بكوغر محمد الغامدي, أن ما حدث من استهداف الانقلابيين للشرعية اليمنية ثم لأمن المملكة وأخيراً لمقدسات المسلمين، يوضح أن هناك مخططاً تديره قوى إقليمية تساندها جهات خارجية، سعت لتسليم اليمن لإيران، وحين فشلت استمرت بدعم الانقلابيين بشكل غير مباشر.
وبيّن أن ما يحدث الآن إصراراً من الانقلابيين للتعرض لأمن المملكة وحدودها وإطلاق الصواريخ العشوائية على المدنيين في الوقت الذي تسعى فيه بعض القوى الإقليمية لإطالة أمد الانقلاب ودعم الانقلابيين بمفاوضات فاشلة, هدفها استمرار وجود تحالف الانقلابيين على الساحة اليمنية.
ودعا الكُتّاب الصحفيين إلى كشف هذا الدعم والمساندة الإيرانية للانقلابيين بعد أن تمادى هؤلاء باستهداف مكة المكرمة.
وقال عضو أمناء «كوغر» ورئيس لجنة العلاقات العربية الدكتور تركي القبلان: «إننا نستنكر ما قام به هذا التحالف الإجرامي للحوثي والمخلوع صالح، من الانتقال من مرحلة التعرض لأمن المملكة، ومحاولات التسلل الحدودية وإطلاق الصواريخ واستهداف المدنيين من المواطنين والمقيمين, إلى محاولة المساس بمشاعر المسلمين باستهدافهم لبيت الله الحرام من دون وازع ديني».
وذكر أن استهداف مكة يؤكد أن المعركة ليست بين الشرعية اليمنية وتحالف الانقلابيين, بل بين المسلمين ومن حاول التعرض لمقدساتهم والاستهزاء بمشاعرهم, بدعم واضح من طهران التي لم تستنكر ولم تندد بما قام به أتباع مشروعها الإيراني باحتلال وتدمير اليمن.
من ناحيته، أكد نائب رئيس رابطة الكتاب الخليجيين بكوغر محمد الغامدي, أن ما حدث من استهداف الانقلابيين للشرعية اليمنية ثم لأمن المملكة وأخيراً لمقدسات المسلمين، يوضح أن هناك مخططاً تديره قوى إقليمية تساندها جهات خارجية، سعت لتسليم اليمن لإيران، وحين فشلت استمرت بدعم الانقلابيين بشكل غير مباشر.
وبيّن أن ما يحدث الآن إصراراً من الانقلابيين للتعرض لأمن المملكة وحدودها وإطلاق الصواريخ العشوائية على المدنيين في الوقت الذي تسعى فيه بعض القوى الإقليمية لإطالة أمد الانقلاب ودعم الانقلابيين بمفاوضات فاشلة, هدفها استمرار وجود تحالف الانقلابيين على الساحة اليمنية.
ودعا الكُتّاب الصحفيين إلى كشف هذا الدعم والمساندة الإيرانية للانقلابيين بعد أن تمادى هؤلاء باستهداف مكة المكرمة.