أعلنت مواقع إعلامية مقربة من «حزب الله» مقتل 10 من ميليشياته في حلب.
فيما ارتفع عدد المقاتلين في صفوف المعارضة إلى أكثر من 40 شخصا في محور الكتيبة المهجورة الواقعة شرق بلدة إبطع في ريف درعا.
فيما ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس أن بشار الأسد، زعم أنه سيبقى على رأس السلطة في بلاده حتى 2021، حين تنتهي ولايته الثالثة ومدتها سبع سنوات.
واستبعد في حديثٍ له مع صحفيين غربيين أي تغييرات سياسية في بلاده قبل الانتصار في الحرب القائمة.
وقد صعدت قوات نظام الأسد وحلفاؤها أمس عملياتها العسكرية ضد المعارضة السورية في محاولة منها لاستعادة حلب.
من جهته، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن خطوات العملية السياسية في سورية مؤجلة إلى أجل غير مسمى، مشيرا إلى أن توجه مجموعة السفن الحربية الروسية أثار ضجة في الغرب، معربا عن استغرابه بشأن موقف بعض الدول التي منعت السفن الروسية من دخول موانئها تحت ضغط واشنطن وحلف الناتو.
وزعم شويغو في اجتماع أمس في موسكو، أن العسكريين الروس في سورية لا يستخدمون الطيران في حلب منذ 16 يوما بأمر من الرئيس بوتين.
فيما أعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس، أن حكومته لن تكون قادرة على تمديد الوقف الموقت للغارات الجوية على أهداف في حلب، في حال استمرت الفصائل المسلحة المعارضة للنظام السوري في هجماتها على الأرض.
واعتبر أن «كل ذلك سيكون مستحيلا في حال استمر المقاتلون في قصف الأحياء والطرق التي تسلكها المساعدات الإنسانية وفي شن الهجمات».
وأضاف: هذا لن يتيح الاستمرار في فترة التوقف الإنسانية.
فيما ارتفع عدد المقاتلين في صفوف المعارضة إلى أكثر من 40 شخصا في محور الكتيبة المهجورة الواقعة شرق بلدة إبطع في ريف درعا.
فيما ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس أن بشار الأسد، زعم أنه سيبقى على رأس السلطة في بلاده حتى 2021، حين تنتهي ولايته الثالثة ومدتها سبع سنوات.
واستبعد في حديثٍ له مع صحفيين غربيين أي تغييرات سياسية في بلاده قبل الانتصار في الحرب القائمة.
وقد صعدت قوات نظام الأسد وحلفاؤها أمس عملياتها العسكرية ضد المعارضة السورية في محاولة منها لاستعادة حلب.
من جهته، قال وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إن خطوات العملية السياسية في سورية مؤجلة إلى أجل غير مسمى، مشيرا إلى أن توجه مجموعة السفن الحربية الروسية أثار ضجة في الغرب، معربا عن استغرابه بشأن موقف بعض الدول التي منعت السفن الروسية من دخول موانئها تحت ضغط واشنطن وحلف الناتو.
وزعم شويغو في اجتماع أمس في موسكو، أن العسكريين الروس في سورية لا يستخدمون الطيران في حلب منذ 16 يوما بأمر من الرئيس بوتين.
فيما أعلن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أمس، أن حكومته لن تكون قادرة على تمديد الوقف الموقت للغارات الجوية على أهداف في حلب، في حال استمرت الفصائل المسلحة المعارضة للنظام السوري في هجماتها على الأرض.
واعتبر أن «كل ذلك سيكون مستحيلا في حال استمر المقاتلون في قصف الأحياء والطرق التي تسلكها المساعدات الإنسانية وفي شن الهجمات».
وأضاف: هذا لن يتيح الاستمرار في فترة التوقف الإنسانية.