تختلف اللغة من دولة إلى أخرى، لكن هناك لغة واحدة مشتركة بين شعوب العالم أجمع هي «الابتسامة».
وقد ظهرت المرشحة الديموقراطية هيلاري بابتسامات مميزة خلال الفترة الأخيرة، خصوصا في المناظرات الثلاث التي عقدتها مع منافسها ترامب، إلا أن كلينتون ترتدي قناعا تخفي خلفه مجموعة من الابتسامات أثناء الحديث، وهو ما يخدع الكثيرين ممن يشاهدونها خلال مؤتمرات ومناظرات الاستعداد للرئاسة.
يعرف عن هيلاري في الوسط السياسي تراجعها عن موقفها تجاه كثير من القضايا بحسب تقرير نشرته صحيفة «اليوم السابع» المصرية أمس. واختلفت آراء هيلاري حينما كانت وزيرة للخارجية عن آرائها وهي مرشحة للانتخابات الرئاسية وعلى بعد خطوات للبيت الأبيض.
وقد وصفت هيلاري عندما كانت وزيرة للخارجية في أكتوبر 2012 اتفاقية «الشراكة عبر المحيط» بين الولايات المتحدة ومنطقة آسيا والمحيط الهادي من دون الصين، أنها تشكل «نموذجا مميزا لتجارة تتسم بالحرية والشفافية والعدالة».
وغيرت موقفها تماما، بعد تعرض هذا الاتفاق لعديد من الاتهامات من المجتمع المدني، كتبت كلينتون في أكتوبر 2015 «استنادا إلى ما أعرفه اليوم، لا يمكنني دعم هذا الاتفاق».
كما أن موقفها تجاه روسيا انكشف في لقاء صحفي معها يعود لعام 2006، أنها في الحقيقة أكثر مرونة وانفتاحا عن ما تبديه من موقفها الحالي تجاه موسكو وبوتين.
وتهاجم هيلاري حاليا روسيا ورئيسها بوتين، وتتهم موسكو بالمسؤولية عن سلسلة هجمات إلكترونية استهدفت الولايات المتحدة، نفذت بأوامر من الحكومة الروسية و بوتين شخصيا للتأثير على نتائج الانتخابات.
وتتمتع هيلاري بعلاقات جيدة مع إسرائيل طوال فترة رئاسة زوجها بيل كلينتون، وعندما كانت عضو مجلس الشيوخ أو وزيرة خارجية دعت لزيادة دعم إسرائيل وضمان أمنها كوطن للشعب اليهودي.
بينما تتظاهر هيلاري بأنها تعمل على دعم المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، حال فوزها في انتخابات الرئاسة.وعن زيارتها لإسرائيل في ديسمبر1981 التي زارت خلالها القدس، قالت هيلاري: لقد أحببت القدس، رغم التاريخ والتقاليد، فإنها مدينة مليئة بالحياة، وشعرت بإعجاب عميق لموهبة ومثابرة الشعب الإسرائيلي، لقد صنعوا ازدهارا في الصحراء.
وقد ظهرت المرشحة الديموقراطية هيلاري بابتسامات مميزة خلال الفترة الأخيرة، خصوصا في المناظرات الثلاث التي عقدتها مع منافسها ترامب، إلا أن كلينتون ترتدي قناعا تخفي خلفه مجموعة من الابتسامات أثناء الحديث، وهو ما يخدع الكثيرين ممن يشاهدونها خلال مؤتمرات ومناظرات الاستعداد للرئاسة.
يعرف عن هيلاري في الوسط السياسي تراجعها عن موقفها تجاه كثير من القضايا بحسب تقرير نشرته صحيفة «اليوم السابع» المصرية أمس. واختلفت آراء هيلاري حينما كانت وزيرة للخارجية عن آرائها وهي مرشحة للانتخابات الرئاسية وعلى بعد خطوات للبيت الأبيض.
وقد وصفت هيلاري عندما كانت وزيرة للخارجية في أكتوبر 2012 اتفاقية «الشراكة عبر المحيط» بين الولايات المتحدة ومنطقة آسيا والمحيط الهادي من دون الصين، أنها تشكل «نموذجا مميزا لتجارة تتسم بالحرية والشفافية والعدالة».
وغيرت موقفها تماما، بعد تعرض هذا الاتفاق لعديد من الاتهامات من المجتمع المدني، كتبت كلينتون في أكتوبر 2015 «استنادا إلى ما أعرفه اليوم، لا يمكنني دعم هذا الاتفاق».
كما أن موقفها تجاه روسيا انكشف في لقاء صحفي معها يعود لعام 2006، أنها في الحقيقة أكثر مرونة وانفتاحا عن ما تبديه من موقفها الحالي تجاه موسكو وبوتين.
وتهاجم هيلاري حاليا روسيا ورئيسها بوتين، وتتهم موسكو بالمسؤولية عن سلسلة هجمات إلكترونية استهدفت الولايات المتحدة، نفذت بأوامر من الحكومة الروسية و بوتين شخصيا للتأثير على نتائج الانتخابات.
وتتمتع هيلاري بعلاقات جيدة مع إسرائيل طوال فترة رئاسة زوجها بيل كلينتون، وعندما كانت عضو مجلس الشيوخ أو وزيرة خارجية دعت لزيادة دعم إسرائيل وضمان أمنها كوطن للشعب اليهودي.
بينما تتظاهر هيلاري بأنها تعمل على دعم المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، حال فوزها في انتخابات الرئاسة.وعن زيارتها لإسرائيل في ديسمبر1981 التي زارت خلالها القدس، قالت هيلاري: لقد أحببت القدس، رغم التاريخ والتقاليد، فإنها مدينة مليئة بالحياة، وشعرت بإعجاب عميق لموهبة ومثابرة الشعب الإسرائيلي، لقد صنعوا ازدهارا في الصحراء.