قتل 25 عنصراً من تنظيم «داعش» خلال مواجهات مع الجيش السوري الحر على جبهات متفرقة من ريف حلب الشرقي ضمن عملية درع الفرات التي تدعمها تركيا.
وأفادت شبكة «سورية مباشر» أن 18 عنصراً من مقاتلي التنظيم قتلوا خلال محاولة تسلل فاشلة لهم على محوري بلدتي شويحة وبتاجك، فيما قتل سبعة آخرون خلال مواجهات في محيط بلدة تليلة قبل سيطرة مقاتلي «الحر» عليها. وأفادت مصادر من الجيش الحر بأن التقدم لا يزال مستمراً نحو مدينة الباب بعد أن تم تقليص المسافة إلى 7 كيلومترات. في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الشرط الرئيسي لإعلان هدنة إنسانية جديدة في حلب يتمثل في استعداد البعثة الأممية في سورية إيصال المساعدات إلى الأحياء الشرقية وإجلاء الجرحى والمرضى. وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف إن تجربة الهدنة الإنسانية السابقة أظهرت أن كل تأكيدات ممثلي الأمم المتحدة عن وجود اتفاقات مسبقة مع المسلحين في حلب «مجرد كلام»، انتهى بقصف المسلحين لها واستحالة المرور بسبب تلغيم الطرق.
وحذرت الأمم المتحدة من موت أكثر من ربع مليون سوري جوعاً شرق حلب، مؤكدة أن المواد الغذائية أوشكت على النفاد، بسبب الحصار المفروض على المدنيين.
وشدد نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، على ضرورة التحرك لمنع موت ما لا يقل عن 250 ألف مدني.
وباتت حاملة الطائرات الروسية «اميرال كوزنيتسوف» التي أرسلت لتعزيز القوات العسكرية الروسية في سوريا قبالة الساحل السوري، وقاتل قائدها سيرغي ارتامونوف، إن الطائرات متن الحاملة ال «كوزنيتسوف» تقم بطلعات يومية تقريباً .
من جهة أخرى، دانت اللجنة التنفيذية لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية استخدام النظام السوري وتنظيم داعش مواد سامة محظورة. وأضاف المصدر الذي حضر الاجتماع أمس الأول أنه في تصويت نادر من اللجنة التي تجتمع خلف أبواب مغلقة أيد نحو ثلثي أعضاء المنظمة وعددهم 41 عضوا النص الذي صاغته الولايات المتحدة.
وأفادت شبكة «سورية مباشر» أن 18 عنصراً من مقاتلي التنظيم قتلوا خلال محاولة تسلل فاشلة لهم على محوري بلدتي شويحة وبتاجك، فيما قتل سبعة آخرون خلال مواجهات في محيط بلدة تليلة قبل سيطرة مقاتلي «الحر» عليها. وأفادت مصادر من الجيش الحر بأن التقدم لا يزال مستمراً نحو مدينة الباب بعد أن تم تقليص المسافة إلى 7 كيلومترات. في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن الشرط الرئيسي لإعلان هدنة إنسانية جديدة في حلب يتمثل في استعداد البعثة الأممية في سورية إيصال المساعدات إلى الأحياء الشرقية وإجلاء الجرحى والمرضى. وقال المتحدث باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف إن تجربة الهدنة الإنسانية السابقة أظهرت أن كل تأكيدات ممثلي الأمم المتحدة عن وجود اتفاقات مسبقة مع المسلحين في حلب «مجرد كلام»، انتهى بقصف المسلحين لها واستحالة المرور بسبب تلغيم الطرق.
وحذرت الأمم المتحدة من موت أكثر من ربع مليون سوري جوعاً شرق حلب، مؤكدة أن المواد الغذائية أوشكت على النفاد، بسبب الحصار المفروض على المدنيين.
وشدد نائب المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، على ضرورة التحرك لمنع موت ما لا يقل عن 250 ألف مدني.
وباتت حاملة الطائرات الروسية «اميرال كوزنيتسوف» التي أرسلت لتعزيز القوات العسكرية الروسية في سوريا قبالة الساحل السوري، وقاتل قائدها سيرغي ارتامونوف، إن الطائرات متن الحاملة ال «كوزنيتسوف» تقم بطلعات يومية تقريباً .
من جهة أخرى، دانت اللجنة التنفيذية لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية استخدام النظام السوري وتنظيم داعش مواد سامة محظورة. وأضاف المصدر الذي حضر الاجتماع أمس الأول أنه في تصويت نادر من اللجنة التي تجتمع خلف أبواب مغلقة أيد نحو ثلثي أعضاء المنظمة وعددهم 41 عضوا النص الذي صاغته الولايات المتحدة.