شطبت محكمة التمييز الكويتية أمس (الإثنين) النائب السابق الهارب عبدالحميد دشتي من قائمة الترشح لانتخابات مجلس الأمة، واستبعدته من السباق الانتخابي بشكل نهائي.
وقال المحامي الكويتي دويم المويزري لـ«عكاظ»: إن محكمة التمييز تبدد آمال وحلم دشتي بالترشح لمجلس الأمة، وهذا ما وعدنا به بعدم أحقيته في الترشح. وكانت إدارة شؤون الانتخابات لمجلس الأمة الكويتي رفضت في بداية الانتخابات تسجيل دشتي للترشح، بعدما تقدم ابنه طلال لإدراج اسم والده ضمن المرشحين، لكنه قدم اعتراضاً لدى المحكمة الإدارية التي وافقت على تسجيله في الانتخابات عن طريق الوكيل القانوني.
وكانت محكمة الاستئناف قررت عدم السماح لدشتي بالترشح، وهو ما أيدته محكمة التمييز أمس.
وقدم دشتي طعناً لدى محكمة التمييز طالب من خلاله بالسماح له بالترشح إذ تعتبر الورقة الأخيرة للدخول في الانتخابات، لكن محكمة التمييز رفضت تسجيله، وبالتالي فلن يتمكن من خوض انتخابات مجلس الأمة 2016 نهائياً.
وقال المحامي الكويتي دويم المويزري لـ«عكاظ»: إن محكمة التمييز تبدد آمال وحلم دشتي بالترشح لمجلس الأمة، وهذا ما وعدنا به بعدم أحقيته في الترشح. وكانت إدارة شؤون الانتخابات لمجلس الأمة الكويتي رفضت في بداية الانتخابات تسجيل دشتي للترشح، بعدما تقدم ابنه طلال لإدراج اسم والده ضمن المرشحين، لكنه قدم اعتراضاً لدى المحكمة الإدارية التي وافقت على تسجيله في الانتخابات عن طريق الوكيل القانوني.
وكانت محكمة الاستئناف قررت عدم السماح لدشتي بالترشح، وهو ما أيدته محكمة التمييز أمس.
وقدم دشتي طعناً لدى محكمة التمييز طالب من خلاله بالسماح له بالترشح إذ تعتبر الورقة الأخيرة للدخول في الانتخابات، لكن محكمة التمييز رفضت تسجيله، وبالتالي فلن يتمكن من خوض انتخابات مجلس الأمة 2016 نهائياً.