وافق مجلس الأمن الدولي بإجماع أعضائه الـ15، على تمديد مهمة فريق المحققين الدوليين المكلفين بتحديد المسؤولين عن هجمات بالأسلحة الكيميائية وقعت في سورية، لمدة سنة.
ويمنح التمديد الذي أُقر بموجب مشروع قرار أعدته الولايات المتحدة، وصدر بإجماع أعضاء مجلس الأمن، بمن فيهم روسيا حليفة النظام السوري، لجنة التحقيق المشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، مهلة جديدة تنتهي في نوفمبر للقيام بعملها.