قال مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية يان إيجلاند، اليوم (الجمعة): «إن السكان المحاصرين في شرق حلب يواجهون لحظة قاتمة جداً، مع غياب أي إمدادات غذائية أو طبية واقتراب فصل الشتاء، وتوقع هجوم شرس من جانب قوات النظام السوري وحلفائه».
وذكر أنه رغم ترحيب روسيا وجماعات المعارضة المسلحة، بخطة الأمم المتحدة الإنسانية لتوصيل الإمدادات وإجلاء المرضى والمصابين من شرق حلب، لم يقدم أي طرف الموافقة النهائية.
وأضاف أن الأمم المتحدة تعتزم إرسال قوافل مساعدات لمليون سوري، في مناطق محاصرة أو يصعب الوصول إليها، لكن حتى الآن لم تصل قافلة واحدة لمقصدها.
وأوضح إيجلاند أن القوات السورية أعادت المساعدات المتجهة إلى بلدة دوما أمس (الخميس).
وذكر أنه رغم ترحيب روسيا وجماعات المعارضة المسلحة، بخطة الأمم المتحدة الإنسانية لتوصيل الإمدادات وإجلاء المرضى والمصابين من شرق حلب، لم يقدم أي طرف الموافقة النهائية.
وأضاف أن الأمم المتحدة تعتزم إرسال قوافل مساعدات لمليون سوري، في مناطق محاصرة أو يصعب الوصول إليها، لكن حتى الآن لم تصل قافلة واحدة لمقصدها.
وأوضح إيجلاند أن القوات السورية أعادت المساعدات المتجهة إلى بلدة دوما أمس (الخميس).