يصدمك المقاتلون في تنظيم داعش بتفاصيل حياتهم غير العادية، ما يوحي باهتزاز شخصية هؤلاء المنتمين إلى التنظيم، خصوصا أولئك الذين يعيشون في الدول الغربية. وقد كشف أخيرا، أحد قيادات داعش رشيد قاسم، عن تفاصيل مثيرة من حياته، بحسب موقع (ميل أونلاين). وقال إن ذبح السجناء يمثل عملا ممتعا بالنسبة له، وإنه حزن جدا عندما غادر فرنسا إلى سورية وترك حيوانه الأليف (قطته) وراءه.
وأجريت المقابلة المسجلة مع رشيد قاسم بواسطة أكاديمي يدعى أمرناث أماراسينغام، مقيم في واشنطن تخصص في البحوث الإرهابية. وردا على سؤال حول كيف يقوم بعملية قطع رؤوس السجناء؟
رد قاسم: «لكي تجزّ رأس حيوان يكون الأمر صعبا، لكن مع أعداء الله فالأمر ممتع». -بحسب زعمه-.
ويعرف رشيد قاسم أيضا بلقب «ابن قاسم»، وقد كشف في المقابلة أنه فر من فرنسا بعد وضعه تحت المراقبة المستمرة بسبب آرائه المتطرفة، حيث غادر إلى سورية في منتصف الليل، وأخذ معه ابنته الصغيرة وزوجته، وكان معه 1500 يورور فقط في جيبه.
وقال ابن قاسم في المقابلة كذلك: «لقد فكرت في تنفيذ هجوم بفرنسا وأنا هناك، وقد أخاف ذلك أسرتي، خاصة أن الشرطة كانت على علم بي، فعندما كنت أذهب للركض كان عادة ما يتبعني اثنان من الشرطة ثم يختفيان، كان أمرا سخيفا».
وأجريت المقابلة المسجلة مع رشيد قاسم بواسطة أكاديمي يدعى أمرناث أماراسينغام، مقيم في واشنطن تخصص في البحوث الإرهابية. وردا على سؤال حول كيف يقوم بعملية قطع رؤوس السجناء؟
رد قاسم: «لكي تجزّ رأس حيوان يكون الأمر صعبا، لكن مع أعداء الله فالأمر ممتع». -بحسب زعمه-.
ويعرف رشيد قاسم أيضا بلقب «ابن قاسم»، وقد كشف في المقابلة أنه فر من فرنسا بعد وضعه تحت المراقبة المستمرة بسبب آرائه المتطرفة، حيث غادر إلى سورية في منتصف الليل، وأخذ معه ابنته الصغيرة وزوجته، وكان معه 1500 يورور فقط في جيبه.
وقال ابن قاسم في المقابلة كذلك: «لقد فكرت في تنفيذ هجوم بفرنسا وأنا هناك، وقد أخاف ذلك أسرتي، خاصة أن الشرطة كانت على علم بي، فعندما كنت أذهب للركض كان عادة ما يتبعني اثنان من الشرطة ثم يختفيان، كان أمرا سخيفا».