اختار الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب، رئيس مجموعة إكسون موبيل الأمريكية العاملة بمجال الغاز والبترول ريكس تيلرسون لتولي منصب وزير الخارجية.
وأكد موقع «ديلي بيست الأمريكي»، أمس (السبت ) نقلا عن مصدرين مقربين من ترمب اختياره لـ«تيلرسون» باعتباره الخيار الأفضل لتولي حقيبة الخارجية، الا أنهما استدركا بألا شيء مؤكد حتى الإعلان الرسمي للتعيين الذي سيتم على الأرجح الاسبوع القادم. وأوضح الموقع أن الوزير الجديد له علاقات قوية مع موسكو، وكان من أبرز منتقدي العقوبات الغربية على روسيا بعد ضمها شبه جزيرة القرم الأوكرانية إليها.
من جانبها، رجحت شبكة «إن بي سي» الإخبارية أن يعين ترمب سفير الأمم المتحدة السابق «جون بولتون» مساعدا لوزير الخارجية الجديد، باعتبارها التجربة الأولى له في تولي منصب حكومي.
من جهة ثانية، كشف تقويم سري للاستخبارات المركزية «سي آي ايه»، أن روسيا تدخلت لمساعدة دونالد ترمب على الفوز بالانتخابات الرئاسية. ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية في تقرير نشرته أمس الأول، عن مسؤولين اطلعوا على هذا التقويم قولهم «إن أشخاصاً مرتبطين بموسكو قدموا إلى موقع «ويكيليكس» رسائل إلكترونية مقرصنة من حسابات عدة، يعود أحدها إلى المدير السابق لحملة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون جون بوديستا، وآخر إلى الحزب الديموقراطي».
وأضافت الصحيفة، أن مسؤولا كبيرا اطلع على تقرير قدمته الاستخبارات لأعضاء في مجلس الشيوخ، ذكر أن «أجهزة الاستخبارات ترى أن هدف روسيا كان ترجيح كفة مرشح على آخر ومساعدة ترمب على الفوز».
وأكد موقع «ديلي بيست الأمريكي»، أمس (السبت ) نقلا عن مصدرين مقربين من ترمب اختياره لـ«تيلرسون» باعتباره الخيار الأفضل لتولي حقيبة الخارجية، الا أنهما استدركا بألا شيء مؤكد حتى الإعلان الرسمي للتعيين الذي سيتم على الأرجح الاسبوع القادم. وأوضح الموقع أن الوزير الجديد له علاقات قوية مع موسكو، وكان من أبرز منتقدي العقوبات الغربية على روسيا بعد ضمها شبه جزيرة القرم الأوكرانية إليها.
من جانبها، رجحت شبكة «إن بي سي» الإخبارية أن يعين ترمب سفير الأمم المتحدة السابق «جون بولتون» مساعدا لوزير الخارجية الجديد، باعتبارها التجربة الأولى له في تولي منصب حكومي.
من جهة ثانية، كشف تقويم سري للاستخبارات المركزية «سي آي ايه»، أن روسيا تدخلت لمساعدة دونالد ترمب على الفوز بالانتخابات الرئاسية. ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية في تقرير نشرته أمس الأول، عن مسؤولين اطلعوا على هذا التقويم قولهم «إن أشخاصاً مرتبطين بموسكو قدموا إلى موقع «ويكيليكس» رسائل إلكترونية مقرصنة من حسابات عدة، يعود أحدها إلى المدير السابق لحملة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون جون بوديستا، وآخر إلى الحزب الديموقراطي».
وأضافت الصحيفة، أن مسؤولا كبيرا اطلع على تقرير قدمته الاستخبارات لأعضاء في مجلس الشيوخ، ذكر أن «أجهزة الاستخبارات ترى أن هدف روسيا كان ترجيح كفة مرشح على آخر ومساعدة ترمب على الفوز».