عزز الجيش العراقي من انتشار الوحدات المقاتلة في الموصل، بعد التباطؤ الأخير في تقدم القوات نحو قلب المدينة التي يسيطر عليها تنظيم داعش.
ووصلت وحدات من جهاز مكافحة الإرهاب إلى مشارف حي السكر شمال الموصل، متقدمة نحو مقر الفرقة 16، فيما قالت مصادر صحفية عراقية إن وحدات مكافحة الإرهاب وصلت إلى منصة الاحتفالات المحاذية لجامعة الموصل وهيئة المعاهد من جهة الشرق. في غضون ذلك، أفاد موقع «العربية» أن «داعش» فجر جسراً على الجهة الشرقية داخل مدينة الموصل، يُعرف بجسر الخوصر على نهر الخوصر، لإيقاف تقدم القوات العراقية من حي الفلاح الذي تمت استعادته، باتجاه حي السكر الذي لايزال بيد التنظيم.
وكشفت المصادر قرار القوات المشتركة بدفع تعزيزات من الشرطة الاتحادية إلى المحور الشمالي في قضاء تل كيف، بهدف إسناد الفرقة الـ16 لاقتحام القضاء الواقع شمالي الموصل.
ووصلت وحدات من جهاز مكافحة الإرهاب إلى مشارف حي السكر شمال الموصل، متقدمة نحو مقر الفرقة 16، فيما قالت مصادر صحفية عراقية إن وحدات مكافحة الإرهاب وصلت إلى منصة الاحتفالات المحاذية لجامعة الموصل وهيئة المعاهد من جهة الشرق. في غضون ذلك، أفاد موقع «العربية» أن «داعش» فجر جسراً على الجهة الشرقية داخل مدينة الموصل، يُعرف بجسر الخوصر على نهر الخوصر، لإيقاف تقدم القوات العراقية من حي الفلاح الذي تمت استعادته، باتجاه حي السكر الذي لايزال بيد التنظيم.
وكشفت المصادر قرار القوات المشتركة بدفع تعزيزات من الشرطة الاتحادية إلى المحور الشمالي في قضاء تل كيف، بهدف إسناد الفرقة الـ16 لاقتحام القضاء الواقع شمالي الموصل.