ذكرت إذاعة صوت فلسطين، أمس (الأربعاء)، أن فرنسا سترجئ مؤتمرا مقترحا للسلام في الشرق الأوسط في باريس، إلى يناير (كانون الثاني) القادم، بعد رفض رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي المشاركة فيه، والشكوك المحيطة بحضور الولايات المتحدة.
ونقلت الإذاعة عن السفير الفلسطيني لدى فرنسا سلمان الهرفي، قوله: «إن باريس أبلغت الفلسطينيين بتأجيل مؤتمر السلام إلى يناير للتحضير له بشكل أفضل».
ومن ناحيته، علق متحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية على التأجيل، قائلا: «حتى الآن لم تؤكد فرنسا رسميا قط أي موعد لعقد المؤتمر. وسنفعل ذلك عندما نتوصل إلى نتائج في محادثاتنا مع جميع الأطراف المعنية». وكان من المقرر عقد مؤتمر متابعة قبل عطلة عيد الميلاد، بمشاركة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة الطرفين إلى مائدة المفاوضات.
ونقلت الإذاعة عن السفير الفلسطيني لدى فرنسا سلمان الهرفي، قوله: «إن باريس أبلغت الفلسطينيين بتأجيل مؤتمر السلام إلى يناير للتحضير له بشكل أفضل».
ومن ناحيته، علق متحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية على التأجيل، قائلا: «حتى الآن لم تؤكد فرنسا رسميا قط أي موعد لعقد المؤتمر. وسنفعل ذلك عندما نتوصل إلى نتائج في محادثاتنا مع جميع الأطراف المعنية». وكان من المقرر عقد مؤتمر متابعة قبل عطلة عيد الميلاد، بمشاركة الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، لمعرفة ما إذا كان من الممكن إعادة الطرفين إلى مائدة المفاوضات.