فضحت مأساة حلب الأخيرة بعض المقيمين السوريين في السعودية الموالين لنظام بشار الأسد من خلال ما ينشرونه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد سقوط سامر لبابيدي بيد إدارة التحريات والبحث الجنائي، إثر «بوست» على موقع فيسبوك يبارك لجيش النظام بالنصر في حلب، وقع سوري ثان في قبضة إدارة البحث الجنائي بعد «بوست» ثان يبارك فيه المجازر في حلب.
وأوضح المتحدث باسم شرطة منطقة الرياض، أن صاحب الحساب محمد فراس عبرا، سوري الجنسية، في العقد الرابع يعمل في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الرياض، ثبت صحة ما نسب إليه، من ممارسات تؤكد تأييده لممارسات النظام في حلب.
وأكد المتحدث ضبطه والأجهزة المستخدمة من قبله، وتسليمه لمركز الشرطة المختص، وإحالته مخفوراً لفرع هيئة التحقيق والادعاء العام بالمنطقة لإكمال اللازم بحقه حسب الاختصاص.
وتشير مثل هذه الوقائع إلى انتشار «خلايا نائمة» داعمة لنظام الأسد وكل ما يرتكبه من مجازر بحق الشعب السوري، ومن غير المستبعد أن يكون هؤلاء يعملون لصالح نظام الأسد ويستغلون المواقع التي يعملون فيها في مدن المملكة.
وبعد سقوط سامر لبابيدي بيد إدارة التحريات والبحث الجنائي، إثر «بوست» على موقع فيسبوك يبارك لجيش النظام بالنصر في حلب، وقع سوري ثان في قبضة إدارة البحث الجنائي بعد «بوست» ثان يبارك فيه المجازر في حلب.
وأوضح المتحدث باسم شرطة منطقة الرياض، أن صاحب الحساب محمد فراس عبرا، سوري الجنسية، في العقد الرابع يعمل في أحد المستشفيات الخاصة في العاصمة الرياض، ثبت صحة ما نسب إليه، من ممارسات تؤكد تأييده لممارسات النظام في حلب.
وأكد المتحدث ضبطه والأجهزة المستخدمة من قبله، وتسليمه لمركز الشرطة المختص، وإحالته مخفوراً لفرع هيئة التحقيق والادعاء العام بالمنطقة لإكمال اللازم بحقه حسب الاختصاص.
وتشير مثل هذه الوقائع إلى انتشار «خلايا نائمة» داعمة لنظام الأسد وكل ما يرتكبه من مجازر بحق الشعب السوري، ومن غير المستبعد أن يكون هؤلاء يعملون لصالح نظام الأسد ويستغلون المواقع التي يعملون فيها في مدن المملكة.