جرائم حرب يرتكبها نظام الملالي وميليشياته بالجملة في حق مدينة حلب وأهلها، والعالم صامت لا يتحرك والأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون يعترف قائلا: «لقد خذلنا الشعب السوري».
ملالي إيران يرتكبون الجرائم التي يعاقب عليها القانون الدولي، هم يهربون من المحاسبة اليوم، لكن في الغد القريب لا بد أن يتحملوا العقاب نتيجة جرائمهم الإرهابية ضد الشعب السوري.
وللتعليق على جرائم ملالي طهران قال عضو الهيئة القانونية في الائتلاف السوري المعارض الدكتور هشام مروة أن إيران شريكة في الحرب على الشعب السوري ودعمت بشار منذ اللحظة الأولى ومسؤولة بشكل مباشر عن دماء الملايين من السوريين وتهجير الآلاف وتدمير البنى التحتية السورية، بالإضافة إلى دعمها للميليشيات القادمة من لبنان والعراق.
وأضاف الدكتور مروة في تصريحات لـ «عكاظ» أن الجميع يعلم أن إيران تعرقل خروج المدنيين من حلب فالهدف الأساس لطهران هو استهداف المدنيين وارتكاب جرائم الإبادة بحق الشعب السوري في محاولة للتغيير الديموغرافي في سورية.
وأردف بالقول: «إيران تسعى إلى تفعيل الورقة المذهبية من خلال ربط الاتفاق بإخراج محاصرين من مناطق أخرى للقول بأن إيران تدافع عن الشيعة العرب وتمثلهم، فهي ليست صادقة بذلك على الإطلاق والجميع يعلم أن ملايين الشيعة العرب والإيرانيين لا يوافقون على سياسة إيران في سورية وتدخلها في شؤون دول المنطقة».
ملالي إيران يرتكبون الجرائم التي يعاقب عليها القانون الدولي، هم يهربون من المحاسبة اليوم، لكن في الغد القريب لا بد أن يتحملوا العقاب نتيجة جرائمهم الإرهابية ضد الشعب السوري.
وللتعليق على جرائم ملالي طهران قال عضو الهيئة القانونية في الائتلاف السوري المعارض الدكتور هشام مروة أن إيران شريكة في الحرب على الشعب السوري ودعمت بشار منذ اللحظة الأولى ومسؤولة بشكل مباشر عن دماء الملايين من السوريين وتهجير الآلاف وتدمير البنى التحتية السورية، بالإضافة إلى دعمها للميليشيات القادمة من لبنان والعراق.
وأضاف الدكتور مروة في تصريحات لـ «عكاظ» أن الجميع يعلم أن إيران تعرقل خروج المدنيين من حلب فالهدف الأساس لطهران هو استهداف المدنيين وارتكاب جرائم الإبادة بحق الشعب السوري في محاولة للتغيير الديموغرافي في سورية.
وأردف بالقول: «إيران تسعى إلى تفعيل الورقة المذهبية من خلال ربط الاتفاق بإخراج محاصرين من مناطق أخرى للقول بأن إيران تدافع عن الشيعة العرب وتمثلهم، فهي ليست صادقة بذلك على الإطلاق والجميع يعلم أن ملايين الشيعة العرب والإيرانيين لا يوافقون على سياسة إيران في سورية وتدخلها في شؤون دول المنطقة».