كشف مصدر سياسي مطلع في بيروت لـ«عكاظ» أمس (الجمعة) أن جلسات الثقة سوف تبدأ خلال الأسبوع القادم إن لم تظهر عراقيل وستكون سريعة لتنال الحكومة الثقة قبل نهاية العام الحالي.
جاء ذلك، في حين قال وزير الدولة جان أوغاسبيان إن هناك قرارا لدى جميع الأفرقاء بإنجاز البيان الوزاري بشكل سريع، معتبرا أنه علينا الاهتمام بالشأن الداخلي اللبناني، والموازنة هي أولوية بالإضافة إلى إنجاز قانون الانتخاب وإجراء الانتخابات النيابية والأمور الحياتية الملحة، كلها مسائل تحتاج إلى مقاربات وقرارات وللانفتاح على الخارج.
من جهته، رجح وزير الاقتصاد رائد خوري أن ينعكس الجو الإيجابي في لبنان على جلسات صياغة البيان الوزاري فيتم إنجاز العمل به بشكل سريع، ما يسرّع بالتالي انطلاقة العمل الحكومي، لافتا إلى أنّه وفيما يتعلق بقانون الانتخاب فالنقاشات لا تزال مفتوحة ومشاريع القوانين موضوعة على الطاولة، ولا شيء نهائيا بعد في شأنها.
أما عضو الكتلة العونية النائب سليم سلهب فلفت إلى أن «التكتل بدأ جولة على جميع الفرقاء في البرلمان فيما يخص قانون الانتخاب، فيما يجري البحث عن القاسم المشترك بين الجميع للوصول إلى نتيجة»، مشيرا إلى أنه «لدينا قناعة بأن القانون الأرثوذكسي هو أكثر قانون يؤمن صحة التمثيل».
جاء ذلك، في حين قال وزير الدولة جان أوغاسبيان إن هناك قرارا لدى جميع الأفرقاء بإنجاز البيان الوزاري بشكل سريع، معتبرا أنه علينا الاهتمام بالشأن الداخلي اللبناني، والموازنة هي أولوية بالإضافة إلى إنجاز قانون الانتخاب وإجراء الانتخابات النيابية والأمور الحياتية الملحة، كلها مسائل تحتاج إلى مقاربات وقرارات وللانفتاح على الخارج.
من جهته، رجح وزير الاقتصاد رائد خوري أن ينعكس الجو الإيجابي في لبنان على جلسات صياغة البيان الوزاري فيتم إنجاز العمل به بشكل سريع، ما يسرّع بالتالي انطلاقة العمل الحكومي، لافتا إلى أنّه وفيما يتعلق بقانون الانتخاب فالنقاشات لا تزال مفتوحة ومشاريع القوانين موضوعة على الطاولة، ولا شيء نهائيا بعد في شأنها.
أما عضو الكتلة العونية النائب سليم سلهب فلفت إلى أن «التكتل بدأ جولة على جميع الفرقاء في البرلمان فيما يخص قانون الانتخاب، فيما يجري البحث عن القاسم المشترك بين الجميع للوصول إلى نتيجة»، مشيرا إلى أنه «لدينا قناعة بأن القانون الأرثوذكسي هو أكثر قانون يؤمن صحة التمثيل».