أكد الرئيس اليمني عبدربه هادي، أمس (الأربعاء) على ضرورة القضاء على التجاوزات والاختلالات الأمنية، وظاهرة التهريب بأشكالها المختلفة، وخصوصا السلاح والمخدرات والممنوعات بإعتبارها أولوية، لخطورتها البالغة على البلاد والدول المجاورة.
وقال هادي أثناء ترؤسه إجتماعا لمحافظي إقليم حضرموت ومديري الأمن والمرافق المالية والإدارية: «إن الأمن مسؤولية الجميع، ويتطلب ضبط الإختلالات في المنافذ ومواقع تجمعات التهريب المشبوهة والمرصودة». من جهة أخرى، علمت «عكاظ» من مصدر حكومي، أن العملية السياسية في اليمن لا تزال متعثرة، ولم يطرأ عليها أي تقدم يذكر، في ظل رفض الميليشيات الانقلابية الالتزام بتوفير الضمانات اللازمة لإنجاح الاتفاقات التي يمكن أن تسفر عنها أي مشاورات قادمة.
وعلى الصعيد الميداني، ذكر القيادي في المقاومة الشعبية في مديرية صرواح أحمد الشليف، في تصريحات إلى «عكاظ» أن معارك مع الميليشيات الانقلابية كانت عبارة عن تكتيكات عسكرية، تهدف إلى معرفة حجم قوات الميليشيات، وما تمتلكه من أسلحة ومعدات عسكرية، مضيفا أن 95 في المئة من الأسلحة الثقيلة للميليشيات في صرواح دمرت.
وأشار إلى أن الجيش الوطني بدأ عمليات عسكرية في صرواح أمس، مضيفا أن الجيش حرر مواقع مهمة في جبهتي المخدرة والمشجح، فيما تجري عمليات أخرى بغطاء جوي من التحالف؛ لاستكمال تطهير سوق صرواح وهيلان.
وقال هادي أثناء ترؤسه إجتماعا لمحافظي إقليم حضرموت ومديري الأمن والمرافق المالية والإدارية: «إن الأمن مسؤولية الجميع، ويتطلب ضبط الإختلالات في المنافذ ومواقع تجمعات التهريب المشبوهة والمرصودة». من جهة أخرى، علمت «عكاظ» من مصدر حكومي، أن العملية السياسية في اليمن لا تزال متعثرة، ولم يطرأ عليها أي تقدم يذكر، في ظل رفض الميليشيات الانقلابية الالتزام بتوفير الضمانات اللازمة لإنجاح الاتفاقات التي يمكن أن تسفر عنها أي مشاورات قادمة.
وعلى الصعيد الميداني، ذكر القيادي في المقاومة الشعبية في مديرية صرواح أحمد الشليف، في تصريحات إلى «عكاظ» أن معارك مع الميليشيات الانقلابية كانت عبارة عن تكتيكات عسكرية، تهدف إلى معرفة حجم قوات الميليشيات، وما تمتلكه من أسلحة ومعدات عسكرية، مضيفا أن 95 في المئة من الأسلحة الثقيلة للميليشيات في صرواح دمرت.
وأشار إلى أن الجيش الوطني بدأ عمليات عسكرية في صرواح أمس، مضيفا أن الجيش حرر مواقع مهمة في جبهتي المخدرة والمشجح، فيما تجري عمليات أخرى بغطاء جوي من التحالف؛ لاستكمال تطهير سوق صرواح وهيلان.