في 11 سبتمبر 2001، شهد العالم انهيار ثلاثة أبراج عالية مشيدة من الحديد الصلب في نيويورك، ووصفت الحادثة بأنها هجوم إرهابي نفذ عن طريق طائرتين مدنيتين استهدفتا برجي مبنى التجارة العالمي، بالإضافة لمبنى مجاور لهما سقط في نفس التوقيت رغم عدم استهدافه في الهجوم.
ومنذ ذلك الوقت قبل 15 عاما، عكف علماء ومهندسون على فهم أسباب هذه الإخفاقات الهيكلية في المباني المنهارة والتي لم يسبق لها مثيل، فيما شكك باحثون غربيون في الرواية الأمريكية الخاصة بانهيار برجي مبنى التجارة، متهمين الإدارة الأمريكية بالتضليل. ونشرت مجلة الجمعية الفيزيائية الأوروبية (EPN)، في شهر أغسطس الماضي، بحثا يعزز بشكل غير مباشر هذه النظرية، شكك خلاله أربعة باحثين في صحة الرواية الرسمية الأمريكية، حول أسباب سقوط الأبراج.
ومنذ ذلك الوقت قبل 15 عاما، عكف علماء ومهندسون على فهم أسباب هذه الإخفاقات الهيكلية في المباني المنهارة والتي لم يسبق لها مثيل، فيما شكك باحثون غربيون في الرواية الأمريكية الخاصة بانهيار برجي مبنى التجارة، متهمين الإدارة الأمريكية بالتضليل. ونشرت مجلة الجمعية الفيزيائية الأوروبية (EPN)، في شهر أغسطس الماضي، بحثا يعزز بشكل غير مباشر هذه النظرية، شكك خلاله أربعة باحثين في صحة الرواية الرسمية الأمريكية، حول أسباب سقوط الأبراج.