يبدأ رئيس الجمهورية اللبناني العماد ميشال عون أولى جولاته الخارجية رئيسا للجمهورية في الأسبوع الثاني من شهر يناير القادم، إذ ستكون محطته الأولى في المملكة العربية السعودية لتشمل عدة دول خليجية وعربية عدة.
وستكون هذه الجولة وبخاصة في محطتها السعودية، بداية لمرحلة جديدة من العلاقات اللبنانية العربية وتحديداً الخليجية بعد فترة جفاء سابقة. ومن شأنها أن تحدث تداعيات إيجابية على الوضعين السياسي والاقتصادي.
من جهته، لفت عضو كتلة المستقبل النائب عاطف مجدلاني إلى أن «موضوع انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة مر مع عام 2016 على أمل أن نتوصل عام 2017 إلى قانون انتخاب عصري وحديث يرضي جميع اللبنانيين رغم صعوبته بسبب الاختلافات في الآراء بين الفرقاء السياسيين».
واعتبر أنه «لولا المبادرات التي قام بها رئيس الحكومة سعد الحريري لما كنا وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم إن كان من ناحية انتخاب رئيس للجمهورية أو تشكيل الحكومة، مؤكدا أننا لن ننسى موقف القوات اللبنانية في تبنيها ترشيح العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية ولكن موقف الفصل كان للحريري».
وستكون هذه الجولة وبخاصة في محطتها السعودية، بداية لمرحلة جديدة من العلاقات اللبنانية العربية وتحديداً الخليجية بعد فترة جفاء سابقة. ومن شأنها أن تحدث تداعيات إيجابية على الوضعين السياسي والاقتصادي.
من جهته، لفت عضو كتلة المستقبل النائب عاطف مجدلاني إلى أن «موضوع انتخاب رئيس الجمهورية وتشكيل الحكومة مر مع عام 2016 على أمل أن نتوصل عام 2017 إلى قانون انتخاب عصري وحديث يرضي جميع اللبنانيين رغم صعوبته بسبب الاختلافات في الآراء بين الفرقاء السياسيين».
واعتبر أنه «لولا المبادرات التي قام بها رئيس الحكومة سعد الحريري لما كنا وصلنا إلى ما نحن عليه اليوم إن كان من ناحية انتخاب رئيس للجمهورية أو تشكيل الحكومة، مؤكدا أننا لن ننسى موقف القوات اللبنانية في تبنيها ترشيح العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية ولكن موقف الفصل كان للحريري».