لبنى غزنوي، إحدى ضحايا الحادثة الإرهابية في إسطنبول، كانت آخر توقعاتها التي خطتها في صفحتها في «الفيس بوك» أن تسجل أكبر فرحة لها في 2017، بعد مشاركتها في «لعبة» اعتبرتها فال خير لها ولكل من يقرأ بصفحتها.وصفت نفسها في «تويتر» بـ«امرأة تحاول أن تصنع من حياتها إلهاما وإنجازا وفخرا»، ولكن تأخذها الأقدار إلى مسار إجباري، وهو ما حدث معها بعد أن تمنت أن تكون 2017 سنة استثنائية.
وعملت في قطاع البنوك في جدة، كما عملت في التسويق والعلاقات العامة وتكنولوجيا المعلومات، فيما تحدثت إحدى رفيقاتها واصفة غزنوي بأنها إنسانة رائعة كانت تحب الحياة ودائمة الرغبة في التطور، وكانت آخر أمنياتها أن تكوّن أسرة سعيدة خاصة بها.
وعملت في قطاع البنوك في جدة، كما عملت في التسويق والعلاقات العامة وتكنولوجيا المعلومات، فيما تحدثت إحدى رفيقاتها واصفة غزنوي بأنها إنسانة رائعة كانت تحب الحياة ودائمة الرغبة في التطور، وكانت آخر أمنياتها أن تكوّن أسرة سعيدة خاصة بها.