جدد وزير الثروة السمكية اليمني فهد كفاين، التأكيد على ضلوع إيران في تهريب السلاح إلى اليمن وتزويد الميليشيات الانقلابية بكل أدوات التخريب، مطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته حيال منع نظام الملالي من الإخلال بمتطلبات الأمن اليمني.
وقال كفاين في تصريحات إلى «عكاظ» أمس إن الدور الإيراني في المنطقة لا يزال يبعث برسائل سلبية، تعمق الوضع المأساوي للأزمة اليمنية من خلال عمليات تهريب الأسلحة، واقتحام المياه الإقليمية لممارسة الصيد غير المشروع وجرف الثروة السمكية، وهو ما يرتب آثارا تدميرية على الاقتصاد اليمني.وأضاف أن الحكومة اليمنية أشركت التحالف العربي والقوات الدولية في التحقيقات مع البحارة الإيرانيين المقبوض عليهم.وحول مصير العملية السياسية في اليمن، أكد كفاين أنه من الصعوبة التوصل إلى حل سياسي، في ظل استقواء الميليشيات الانقلابية بالسلاح.ودعا الحوثيين إلى أن يدركوا أن عملية الاستقواء بالسلاح لن تؤدي إلى أي انفراجة للأزمة اليمنية، لافتا إلى أن موقف الحكومة إيجابي، وينحصر في الالتزام بالمرجعيات الثلاث، التي أنصفت كل أبناء الشعب اليمني، وستؤدي إلى بناء أسس دولة قوية لكل اليمنيين.
وتوقع وزير الثروة السمكية، قرب استعادة الجيش الوطني للعاصمة اليمنية، مؤكدا أن قوات الشرعية على أبواب صنعاء، وشدد على ضرورة عودة الاستقرار المعيشي والاقتصادي والأمني للشعب اليمني.
وقال كفاين في تصريحات إلى «عكاظ» أمس إن الدور الإيراني في المنطقة لا يزال يبعث برسائل سلبية، تعمق الوضع المأساوي للأزمة اليمنية من خلال عمليات تهريب الأسلحة، واقتحام المياه الإقليمية لممارسة الصيد غير المشروع وجرف الثروة السمكية، وهو ما يرتب آثارا تدميرية على الاقتصاد اليمني.وأضاف أن الحكومة اليمنية أشركت التحالف العربي والقوات الدولية في التحقيقات مع البحارة الإيرانيين المقبوض عليهم.وحول مصير العملية السياسية في اليمن، أكد كفاين أنه من الصعوبة التوصل إلى حل سياسي، في ظل استقواء الميليشيات الانقلابية بالسلاح.ودعا الحوثيين إلى أن يدركوا أن عملية الاستقواء بالسلاح لن تؤدي إلى أي انفراجة للأزمة اليمنية، لافتا إلى أن موقف الحكومة إيجابي، وينحصر في الالتزام بالمرجعيات الثلاث، التي أنصفت كل أبناء الشعب اليمني، وستؤدي إلى بناء أسس دولة قوية لكل اليمنيين.
وتوقع وزير الثروة السمكية، قرب استعادة الجيش الوطني للعاصمة اليمنية، مؤكدا أن قوات الشرعية على أبواب صنعاء، وشدد على ضرورة عودة الاستقرار المعيشي والاقتصادي والأمني للشعب اليمني.