قتل 31 سجيناً مساء أمس الأول في سجن ولاية روريما في شمال البرازيل، بعد خمسة أيام من عصيان أودى بحياة 56 سجينا في مانوس في الأمازون.
وعلى غرار ما حصل في مانوس، قُطِعت رؤوس الضحايا وأوصالهم، وأظهرت صور من داخل السجن عشرات الجثث المكدسة في حمام هائل من الدماء، في عملية جرت على خلفية حرب عصابات للسيطرة على سوق الكوكايين.
وأوضح وزير العدل في ولاية روريما أوزييل كاسترو، أن هذا العمل الهمجي حصل دون تبادل لإطلاق النار، مضيفاً أن الضحايا قتلوا بأدوات حادة أو بأسلحة محلية الصنع.
وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة روريما، فإن هذه المجزرة الجديدة لم ترتكب خلال حركة عصيان، لكنها كانت تحركا سريعا لمجموعة من السجناء استمر أقل من ساعة.
وعلى غرار ما حصل في مانوس، قُطِعت رؤوس الضحايا وأوصالهم، وأظهرت صور من داخل السجن عشرات الجثث المكدسة في حمام هائل من الدماء، في عملية جرت على خلفية حرب عصابات للسيطرة على سوق الكوكايين.
وأوضح وزير العدل في ولاية روريما أوزييل كاسترو، أن هذا العمل الهمجي حصل دون تبادل لإطلاق النار، مضيفاً أن الضحايا قتلوا بأدوات حادة أو بأسلحة محلية الصنع.
وبحسب المكتب الإعلامي لحكومة روريما، فإن هذه المجزرة الجديدة لم ترتكب خلال حركة عصيان، لكنها كانت تحركا سريعا لمجموعة من السجناء استمر أقل من ساعة.