في خطوة أقلقت دوائر صنع القرار في روسيا، وصلت مئات الدبابات والعتاد الأمريكي في سفن إلى ألمانيا، تمهيدا لنقلها بالقطارات والشاحنات إلى شرق أوروبا، في إطار حشد لقوات لحلف شمال الأطلسي (الناتو) بدول قريبة من روسيا.
ووفقا لموقع «روسيا اليوم»، فقد وصلت سفينتان إلى ميناء بريمرهافن في شمال ألمانيا، ومن المنتظر وصول سفينة ثالثة خلال أيام قليلة، محملة بالمعدات التي سيستخدمها نحو أربعة آلاف جندي أمريكي، سيجري نشرهم لتدريبات «الناتو» في دول متاخمة لروسيا.
وأشارت دول حلف «الناتو» إلى أن نشرها المزمع لقوات في الدول الشرقية بالحلف ذو طابع دفاعي محض، لكن روسيا انتقدت ما تعتبره حشدا غربيا عدوانيا في شرق أوروبا.
وستشارك قوات أمريكية وبولندية في تدريب ضخم في بولندا في نهاية يناير الجاري، في إطار سلسلة إجراءات تهدف لطمأنه حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، وإضافة إلى القوات الأمريكية الذاهبة إلى بولندا، فسترسل ألمانيا وكندا وبريطانيا، وهي دول أعضاء بالحلف، كتائب يصل قوام كل منها إلى ألف جندي إلى إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، وهي جمهوريات سوفيتية سابقة. وبدءا من فبراير القادم ستنتشر وحدات عسكرية أمريكية في أرجاء بولندا ودول البلطيق وبلغاريا ورومانيا وألمانيا للتدريب والمشاركة في تدريبات وأعمال صيانة.
ووفقا لموقع «روسيا اليوم»، فقد وصلت سفينتان إلى ميناء بريمرهافن في شمال ألمانيا، ومن المنتظر وصول سفينة ثالثة خلال أيام قليلة، محملة بالمعدات التي سيستخدمها نحو أربعة آلاف جندي أمريكي، سيجري نشرهم لتدريبات «الناتو» في دول متاخمة لروسيا.
وأشارت دول حلف «الناتو» إلى أن نشرها المزمع لقوات في الدول الشرقية بالحلف ذو طابع دفاعي محض، لكن روسيا انتقدت ما تعتبره حشدا غربيا عدوانيا في شرق أوروبا.
وستشارك قوات أمريكية وبولندية في تدريب ضخم في بولندا في نهاية يناير الجاري، في إطار سلسلة إجراءات تهدف لطمأنه حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، وإضافة إلى القوات الأمريكية الذاهبة إلى بولندا، فسترسل ألمانيا وكندا وبريطانيا، وهي دول أعضاء بالحلف، كتائب يصل قوام كل منها إلى ألف جندي إلى إستونيا ولاتفيا وليتوانيا، وهي جمهوريات سوفيتية سابقة. وبدءا من فبراير القادم ستنتشر وحدات عسكرية أمريكية في أرجاء بولندا ودول البلطيق وبلغاريا ورومانيا وألمانيا للتدريب والمشاركة في تدريبات وأعمال صيانة.