كشف ائتلاف الإغاثة الإنسانية في اليمن مقتل 1231 شخصا وإصابة 7261 آخرين بينهم نساء وأطفال خلال عام 2016؛ جراء عمليات القنص والقصف العشوائي المكثف من قبل الانقلابيين على الأحياء السكنية بمحافظة تعز.
وأوضح الائتلاف الذي يضم أكثر من 100 منظمة وجمعية ومبادرة إنسانية وإغاثية بتعز في بيان له أمس (الإثنين) أن 41044 منشأة ومنزلا تضررت بفعل الحرب في أكثر من 15 مديرية في تعز، مضيفا أن خدمات المياه والكهرباء والنظافة لا تزال منقطعة عن مدينة تعز، إلى جانب انعدام معظم الخدمات الصحية والأدوية خلال العام 2016.
وأشار إلى أن 1775744 أسرة تعرضت للنزوح والتهجير القسري من منازلها وأحيائها وقراها في مناطق: الوازعية، حيفان، الصلو، صالة، التعزية، الدبح، حذران، غراب، الجحملية، المقاطرة، والربيعي بالمحافظة ذاتها، مضيفا أن الأسر النازحة من مناطق المواجهات بتعز تلجأ إما إلى المدارس أو إلى أسر مضيفة داخل المحافظة ومحافظات أخرى. وحذر الائتلاف من «مجاعة حقيقية قد تؤدي إلى كارثة إنسانية وشيكة في محافظة تعز؛ كون المساعدات الإنسانية التي تصلها من المنظمات الدولية المانحة غير كافية ولا تفي بالغرض»، موضحا أن الوضع الإنساني يزداد سوءا من منطقة إلى أخرى، وأن حدته ارتفعت في 15 من مديريات المحافظة، التي لا تزال تشهد مواجهات مسلحة حتى اليوم، ويعيش فيها آلاف المتضررين والنازحين والمنكوبين.
وأوضح الائتلاف الذي يضم أكثر من 100 منظمة وجمعية ومبادرة إنسانية وإغاثية بتعز في بيان له أمس (الإثنين) أن 41044 منشأة ومنزلا تضررت بفعل الحرب في أكثر من 15 مديرية في تعز، مضيفا أن خدمات المياه والكهرباء والنظافة لا تزال منقطعة عن مدينة تعز، إلى جانب انعدام معظم الخدمات الصحية والأدوية خلال العام 2016.
وأشار إلى أن 1775744 أسرة تعرضت للنزوح والتهجير القسري من منازلها وأحيائها وقراها في مناطق: الوازعية، حيفان، الصلو، صالة، التعزية، الدبح، حذران، غراب، الجحملية، المقاطرة، والربيعي بالمحافظة ذاتها، مضيفا أن الأسر النازحة من مناطق المواجهات بتعز تلجأ إما إلى المدارس أو إلى أسر مضيفة داخل المحافظة ومحافظات أخرى. وحذر الائتلاف من «مجاعة حقيقية قد تؤدي إلى كارثة إنسانية وشيكة في محافظة تعز؛ كون المساعدات الإنسانية التي تصلها من المنظمات الدولية المانحة غير كافية ولا تفي بالغرض»، موضحا أن الوضع الإنساني يزداد سوءا من منطقة إلى أخرى، وأن حدته ارتفعت في 15 من مديريات المحافظة، التي لا تزال تشهد مواجهات مسلحة حتى اليوم، ويعيش فيها آلاف المتضررين والنازحين والمنكوبين.