قالت صحيفة «الديلي نيوز» البريطانية أمس (الجمعة) إن واحدا من أصل اثنين من ميكروفونات منبر البرلمان التركي، اختفى بعد العراك العنيف الذي نشب بين النواب خلال المناقشات التي جرت حول التعديلات الدستورية في 11 يناير.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن الصحيفة أن قيمة الميكروفون المفقود تبلغ 15 ألف يورو، وكان موضوعا على المنبر الذي لحقت به أضرار أثناء المشاجرة بين النواب التي وصلت إلى حد التشابك بالأيدي. وتمت صيانة المنبر الذي يزن 250 كغم وإعادة تجميعه في مكانه، إلا أن فريق الصيانة اضطر لوضع ميكروفون قديم عوضا عن الميكروفون المفقود.
ويعتقد أن الميكروفون استخدم من قبل أحد النواب في أثناء المشاجرة «كسلاح» لضرب النواب المعارضين له.
يذكر أن أحد النواب أصيب بكسر في أنفه فضلا عن الأضرار المادية التي لحقت بالأثاث خلال العراك الذي نشب بين نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم، وممثلي حزب الشعب الجمهوري المعارض في أثناء التصويت على المواد الثالثة والرابعة والخامسة من أصل حزمة التعديلات.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن الصحيفة أن قيمة الميكروفون المفقود تبلغ 15 ألف يورو، وكان موضوعا على المنبر الذي لحقت به أضرار أثناء المشاجرة بين النواب التي وصلت إلى حد التشابك بالأيدي. وتمت صيانة المنبر الذي يزن 250 كغم وإعادة تجميعه في مكانه، إلا أن فريق الصيانة اضطر لوضع ميكروفون قديم عوضا عن الميكروفون المفقود.
ويعتقد أن الميكروفون استخدم من قبل أحد النواب في أثناء المشاجرة «كسلاح» لضرب النواب المعارضين له.
يذكر أن أحد النواب أصيب بكسر في أنفه فضلا عن الأضرار المادية التي لحقت بالأثاث خلال العراك الذي نشب بين نواب حزب العدالة والتنمية الحاكم، وممثلي حزب الشعب الجمهوري المعارض في أثناء التصويت على المواد الثالثة والرابعة والخامسة من أصل حزمة التعديلات.