تتجه السلطات المصرية إلى تشديد الإجراءات الأمنية في سيناء، بعد سلسلة من العمليات الإرهابية.
وأوضح مسؤول أمني مصري أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، شدد خلال الاجتماع الموسع الذي عقده مع قادة الجيش والشرطة، بحضور الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربى «الأربعاء» الماضي، على ضرورة مواجهة العناصر التكفيرية في سيناء خلال الأيام القادمة من خلال خطط أمنية عسكرية جديدة، ومحاصرة تلك العناصر المنتشرة في عدد من المناطق السيناوية، خاصة في رفح والعريش والشيخ زويد. وفي هذا الإطار وصلت أمس «الجمعة» عدد من قيادات الجيش والشرطة إلى «العريش» باعتبارها المعقل الأول للعناصر التكفيرية، لوضع خطط أمنية، فيما لوحظ تحركات أمنية غير مسبوقة ونقل آليات عسكرية، وزيادة أعداد الجنود والقوات، كما قامت القوات بإغلاق عدد من الطرق المهمة.
وفي سياق متصل، قال مسؤول أمني لـ«عكاظ» إن وزارة الداخلية دفعت بقوات أمنية جديدة للوجود في العريش ورفح لدعم عدد من المناطق الإستراتيجية المهمة المستهدفة من قبل العناصر الإرهابية، وتدعيم مديرية الأمن بعدد كبير من المدرعات والأسلحة الحديثة بخلاف العناصر البشرية، لتحقيق الأمن والاستقرار خاصة مع اقتراب الذكرى السادسة لثورة 25 يناير.
وأوضح مسؤول أمني مصري أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، شدد خلال الاجتماع الموسع الذي عقده مع قادة الجيش والشرطة، بحضور الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربى «الأربعاء» الماضي، على ضرورة مواجهة العناصر التكفيرية في سيناء خلال الأيام القادمة من خلال خطط أمنية عسكرية جديدة، ومحاصرة تلك العناصر المنتشرة في عدد من المناطق السيناوية، خاصة في رفح والعريش والشيخ زويد. وفي هذا الإطار وصلت أمس «الجمعة» عدد من قيادات الجيش والشرطة إلى «العريش» باعتبارها المعقل الأول للعناصر التكفيرية، لوضع خطط أمنية، فيما لوحظ تحركات أمنية غير مسبوقة ونقل آليات عسكرية، وزيادة أعداد الجنود والقوات، كما قامت القوات بإغلاق عدد من الطرق المهمة.
وفي سياق متصل، قال مسؤول أمني لـ«عكاظ» إن وزارة الداخلية دفعت بقوات أمنية جديدة للوجود في العريش ورفح لدعم عدد من المناطق الإستراتيجية المهمة المستهدفة من قبل العناصر الإرهابية، وتدعيم مديرية الأمن بعدد كبير من المدرعات والأسلحة الحديثة بخلاف العناصر البشرية، لتحقيق الأمن والاستقرار خاصة مع اقتراب الذكرى السادسة لثورة 25 يناير.