قدرت صحيفة «نيويورك تايمز» أمس (الجمعة)، تكلفة مراسم تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بنحو 200 مليون دولار.
فيما نشرت صحيفة «الغارديان»، تقريرا عن التنصيب، ذكرت فيه أنه لا أحد يعرف ما الذي سيفعله. ولفتت إلى أنه وعد بتغيير النظام الموجود، وأدلى بتصريحات ومواقف متناقضة، تسببت في غضب عواصم أجنبية، قبل أن يتولى الرئاسة، وهو ما يجعل القوة العالمية العظمى تسير في طريق المجهول.
وأضافت الصحيفة أن تولي ترمب الرئاسة تشوبه مزاعم بتدخل روسيا في الانتخابات، وهو ما دفع بعض الديموقراطيين للتشكيك في شرعيته، إذ قاطع حفلة التنصيب 60 عضوا بالكونغرس.
واعتبرت «الغارديان» أنه بحلول عصر ترمب، يطغى على العالم إحساس بعدم اليقين، فالألمان غاضبون والصينيون يتميزون غيظا منه، وقادة الناتو يعتريهم القلق وكذلك نظراؤهم في الاتحاد الأوروبي.
أما «التايمز» البريطانية، فلم تستبعد احتمالات نجاح ترمب في مهمته شريطة أن يعمل بالنصيحة ويعتمد على حدسه. وقالت إنه يتعين الانتظار لمعرفة ما إذا كان سيبقى انفعاليا ومستفزا مثلما كان في الحملة الانتخابية، رغم أن صفات الانفعال والاستفزاز لا تمنعه من النجاح.
ورأت «التايمز» أن ترمب يثير مخاوف الملايين لأنه يسعى إلى علاقات طيبة مع الرئيس الروسي الذي يهدف إلى تفكيك الاتحاد الأوروبي و«الناتو»، ولا أحد يعرف كيف سيجمع ترمب بين هذه التناقضات، إلا أنها اعتبرت أن لديه فرصة تاريخية ليثبت للمشككين قدراته بأنه إصلاحي من الدرجة الأولى.
فيما أكدت «واشنطن بوست» في تقرير لها أمس، أنه برغم معارضتها لانتخاب ترمب ودعمها منافسته هيلاري كلينتون، إلا أن انتخابه كان شرعيا، إلا أن هناك واجبا يقع على الجميع في معارضته عندما يكون مخطئا، ودعمه أيضا عندما يكون محقا.
فيما نشرت صحيفة «الغارديان»، تقريرا عن التنصيب، ذكرت فيه أنه لا أحد يعرف ما الذي سيفعله. ولفتت إلى أنه وعد بتغيير النظام الموجود، وأدلى بتصريحات ومواقف متناقضة، تسببت في غضب عواصم أجنبية، قبل أن يتولى الرئاسة، وهو ما يجعل القوة العالمية العظمى تسير في طريق المجهول.
وأضافت الصحيفة أن تولي ترمب الرئاسة تشوبه مزاعم بتدخل روسيا في الانتخابات، وهو ما دفع بعض الديموقراطيين للتشكيك في شرعيته، إذ قاطع حفلة التنصيب 60 عضوا بالكونغرس.
واعتبرت «الغارديان» أنه بحلول عصر ترمب، يطغى على العالم إحساس بعدم اليقين، فالألمان غاضبون والصينيون يتميزون غيظا منه، وقادة الناتو يعتريهم القلق وكذلك نظراؤهم في الاتحاد الأوروبي.
أما «التايمز» البريطانية، فلم تستبعد احتمالات نجاح ترمب في مهمته شريطة أن يعمل بالنصيحة ويعتمد على حدسه. وقالت إنه يتعين الانتظار لمعرفة ما إذا كان سيبقى انفعاليا ومستفزا مثلما كان في الحملة الانتخابية، رغم أن صفات الانفعال والاستفزاز لا تمنعه من النجاح.
ورأت «التايمز» أن ترمب يثير مخاوف الملايين لأنه يسعى إلى علاقات طيبة مع الرئيس الروسي الذي يهدف إلى تفكيك الاتحاد الأوروبي و«الناتو»، ولا أحد يعرف كيف سيجمع ترمب بين هذه التناقضات، إلا أنها اعتبرت أن لديه فرصة تاريخية ليثبت للمشككين قدراته بأنه إصلاحي من الدرجة الأولى.
فيما أكدت «واشنطن بوست» في تقرير لها أمس، أنه برغم معارضتها لانتخاب ترمب ودعمها منافسته هيلاري كلينتون، إلا أن انتخابه كان شرعيا، إلا أن هناك واجبا يقع على الجميع في معارضته عندما يكون مخطئا، ودعمه أيضا عندما يكون محقا.