اتهم وكيل وزارة الداخلية اليمني اللواء محمد مساعد، المخلوع علي صالح بالوقوف وراء عمليات الاغتيال التي تشهدها محافظة تعز حاليا، مشيرا إلى أن تلك العمليات الإرهابية تهدف إلى التمويه على الخسائر التي تتعرض لها ميليشيات المخلوع في الساحل الغربي لمدينة تعز ورفع المعنويات المنهارة لأتباعه.
وقال مساعد في تصريحات إلى «عكاظ»: «إن عمليات الاغتيالات التي تنفذها خلايا نائمة تحت مسميات القاعدة وداعش، تجري بتمويل مباشر من المخلوع علي صالح في كل أنحاء اليمن ومنها تعز».
وأوضح أن وزارة الداخلية على تواصل وتنسيق مستمرين مع الأجهزة الأمنية في تعز، كما تعمل بالتعاون مع الأشقاء في دول التحالف العربي على تأهيل الكوادر الأمنية في مختلف المدن المحررة بما يواكب النجاحات العسكرية التي حققها الجيش في مختلف الجبهات.
في الوقت ذاته، أقرت اللجنة الأمنية في محافظة تعز حظرا للتجوال ابتداء من الساعة السابعة من مساء أمس الأول، ويشمل تحركات الدراجات النارية والأفراد، كما قسمت المدينة إلى مربعات أمنية. ولقي ذلك التحرك ارتياحا شعبيا واسعا، إذ وصف المحلل السياسي ياسين التميمي القرارات الأمنية بالناجحة، موضحا أنها تهدف إلى فضح الخلايا الإرهابية التي تتخفى تحت شعارات عديدة.
وأشار التميمي إلى أن خيار الفوضى واحد من الترتيبات المتوقعة من جانب الانقلابيين الذين لا يزالون يستفيدون من ثمار السيطرة الأمنية طويلة الأمد على محافظة تعز.
وقال مساعد في تصريحات إلى «عكاظ»: «إن عمليات الاغتيالات التي تنفذها خلايا نائمة تحت مسميات القاعدة وداعش، تجري بتمويل مباشر من المخلوع علي صالح في كل أنحاء اليمن ومنها تعز».
وأوضح أن وزارة الداخلية على تواصل وتنسيق مستمرين مع الأجهزة الأمنية في تعز، كما تعمل بالتعاون مع الأشقاء في دول التحالف العربي على تأهيل الكوادر الأمنية في مختلف المدن المحررة بما يواكب النجاحات العسكرية التي حققها الجيش في مختلف الجبهات.
في الوقت ذاته، أقرت اللجنة الأمنية في محافظة تعز حظرا للتجوال ابتداء من الساعة السابعة من مساء أمس الأول، ويشمل تحركات الدراجات النارية والأفراد، كما قسمت المدينة إلى مربعات أمنية. ولقي ذلك التحرك ارتياحا شعبيا واسعا، إذ وصف المحلل السياسي ياسين التميمي القرارات الأمنية بالناجحة، موضحا أنها تهدف إلى فضح الخلايا الإرهابية التي تتخفى تحت شعارات عديدة.
وأشار التميمي إلى أن خيار الفوضى واحد من الترتيبات المتوقعة من جانب الانقلابيين الذين لا يزالون يستفيدون من ثمار السيطرة الأمنية طويلة الأمد على محافظة تعز.