a_shmeri@
طالب مستشار الرئيس اليمني عضو لجنة المشاورات الدكتور محمد العامري مبعوث الأمم المتحدة بضرورة الالتزام بالمهمتين الرئيسيتين المكلف بهما من المنظمة الدولية ومجلس الأمن. ولفت إلى أن مهمة المبعوث الأممي تكمن في كيفية تطبيق القرار 2216 وإزالة آثار الانقلاب، مؤكدا أن كل خطوة لا تؤدي إلى ذلك ستكون محل استهجان الحكومة والمجتمع الدولي.
وسجل العامري تحفظ الحكومة الشرعية اليمنية على تحركات ولد الشيخ في صنعاء ولقاءاته، والتي قد يستفيد منها الانقلابيون وتسويقها دوليا، مشيرا إلى أن الحكومة لم تبلغ حتى اللحظة بأي نتائج لزيارة ولد الشيخ إلى صنعاء ولقاءاته مع لجنة المفاوضات للانقلابيين، وأوضح أن الحكومة ستبدي مرونة كاملة مع أي مشاورات تلتزم بالمرجعيات الثلاث.
في غضون ذلك، أفادت مصادر مطلعة لـ «عكاظ» أن لقاء ولد الشيخ أمس الأول (الإثنين) مع لجنة المفاوضات للانقلابيين كرست لمناقشة عودة لجنة التهدئة إلى ظهران الجنوب وسط رفض الميليشيات الانقلابية، كما ناقشا التحضير لإعداد ورشة للجنة الفنية المقرر أن تستضيفها الأردن.
وأشارت المصادر إلى أن الانقلابيين يصرون على ضرورة أن تذهب اللجنة الفنية ولجنة التهدئة معا إلى الأردن لعقد لقاءات مشتركة، ومنها يتم الاتفاق وتحديد عمل ومكان لجنة التهدئة.
طالب مستشار الرئيس اليمني عضو لجنة المشاورات الدكتور محمد العامري مبعوث الأمم المتحدة بضرورة الالتزام بالمهمتين الرئيسيتين المكلف بهما من المنظمة الدولية ومجلس الأمن. ولفت إلى أن مهمة المبعوث الأممي تكمن في كيفية تطبيق القرار 2216 وإزالة آثار الانقلاب، مؤكدا أن كل خطوة لا تؤدي إلى ذلك ستكون محل استهجان الحكومة والمجتمع الدولي.
وسجل العامري تحفظ الحكومة الشرعية اليمنية على تحركات ولد الشيخ في صنعاء ولقاءاته، والتي قد يستفيد منها الانقلابيون وتسويقها دوليا، مشيرا إلى أن الحكومة لم تبلغ حتى اللحظة بأي نتائج لزيارة ولد الشيخ إلى صنعاء ولقاءاته مع لجنة المفاوضات للانقلابيين، وأوضح أن الحكومة ستبدي مرونة كاملة مع أي مشاورات تلتزم بالمرجعيات الثلاث.
في غضون ذلك، أفادت مصادر مطلعة لـ «عكاظ» أن لقاء ولد الشيخ أمس الأول (الإثنين) مع لجنة المفاوضات للانقلابيين كرست لمناقشة عودة لجنة التهدئة إلى ظهران الجنوب وسط رفض الميليشيات الانقلابية، كما ناقشا التحضير لإعداد ورشة للجنة الفنية المقرر أن تستضيفها الأردن.
وأشارت المصادر إلى أن الانقلابيين يصرون على ضرورة أن تذهب اللجنة الفنية ولجنة التهدئة معا إلى الأردن لعقد لقاءات مشتركة، ومنها يتم الاتفاق وتحديد عمل ومكان لجنة التهدئة.