أعلن مسؤولو المنظمة الإيرانية للطاقة النووية أمس (الإثنين) أن إيران ستتسلم اليوم (الثلاثاء) الشحنة الأخيرة من 149 طنا من اليورانيوم المركز أو الكعكة الصفراء، من روسيا في إطار الاتفاق النووي مع القوى الكبرى.
وأوضح رئيس المنظمة علي أكبر صالحي أن الشحنة الأولى من الكعكة الصفراء وصلت في 26 يناير الماضي بالطائرة وستصل الشحنة الأخيرة اليوم.
وقال صالحي: «منذ دخول الاتفاق النووي مع القوى الكبرى حيز التنفيذ في يناير 2016، استوردنا 210 أطنان من اليورانيوم المركز وأرسلنا مقابلها إلى الخارج يورانيوم مخصب بنسبة 3,5 في المئة بموجب نص الاتفاق.
من جهة أخرى، قالت المتحدثة باسم رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي أمس (الإثنين) «إن مشرعين يسعون لتغيير إستراتيجية رئيسة الوزراء للانسحاب من الاتحاد الأوروبي (بريكست) لن يستطيعوا منع بريطانيا من الخروج من التكتل»، وأضافت المتحدثة للصحفيين: «نعتقد أنه ينبغي أن يكون هناك تشريع صريح يمنح الحكومة سلطة تنفيذ قرار الشعب البريطاني».
وأشارت المتحدثة التي جاءت تصريحاتها قبل مناقشة تعديلات محتملة على التشريع في البرلمان، إلى أنه سيتعين على البرلمان أن يصوت على الاتفاق النهائي مع الاتحاد الأوروبي.
وذكرت أن الحكومة «لن تسمح بأن تكون هناك محاولات للبقاء داخل الاتحاد الأوروبي أو الانضمام له مجددا من الباب الخلفي».
إلى ذلك، قال مصدر في البرلمان البريطاني لـ «الغارديان» إن بوادر تمرد تواجه رئيسة الوزراء البريطانية الحالية تيريزا ماي من قبل بعض أعضاء حزب المحافظين في البرلمان نتيجة خطتها للخروج من الاتحاد الأوروبي وعدم قيامها بتمرير خطتها على أعضاء البرلمان، لكن المصدر قال إنه من غير المحتل أن تخضع رئيسة الوزراء الحالية لضغوط بعض أعضاء حزبها المحافظ.
وأوضح رئيس المنظمة علي أكبر صالحي أن الشحنة الأولى من الكعكة الصفراء وصلت في 26 يناير الماضي بالطائرة وستصل الشحنة الأخيرة اليوم.
وقال صالحي: «منذ دخول الاتفاق النووي مع القوى الكبرى حيز التنفيذ في يناير 2016، استوردنا 210 أطنان من اليورانيوم المركز وأرسلنا مقابلها إلى الخارج يورانيوم مخصب بنسبة 3,5 في المئة بموجب نص الاتفاق.
من جهة أخرى، قالت المتحدثة باسم رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي أمس (الإثنين) «إن مشرعين يسعون لتغيير إستراتيجية رئيسة الوزراء للانسحاب من الاتحاد الأوروبي (بريكست) لن يستطيعوا منع بريطانيا من الخروج من التكتل»، وأضافت المتحدثة للصحفيين: «نعتقد أنه ينبغي أن يكون هناك تشريع صريح يمنح الحكومة سلطة تنفيذ قرار الشعب البريطاني».
وأشارت المتحدثة التي جاءت تصريحاتها قبل مناقشة تعديلات محتملة على التشريع في البرلمان، إلى أنه سيتعين على البرلمان أن يصوت على الاتفاق النهائي مع الاتحاد الأوروبي.
وذكرت أن الحكومة «لن تسمح بأن تكون هناك محاولات للبقاء داخل الاتحاد الأوروبي أو الانضمام له مجددا من الباب الخلفي».
إلى ذلك، قال مصدر في البرلمان البريطاني لـ «الغارديان» إن بوادر تمرد تواجه رئيسة الوزراء البريطانية الحالية تيريزا ماي من قبل بعض أعضاء حزب المحافظين في البرلمان نتيجة خطتها للخروج من الاتحاد الأوروبي وعدم قيامها بتمرير خطتها على أعضاء البرلمان، لكن المصدر قال إنه من غير المحتل أن تخضع رئيسة الوزراء الحالية لضغوط بعض أعضاء حزبها المحافظ.