دعا معهد «أمريكان أنتربرايز» لأبحاث السياسة العامة، الإدارة الأمريكية الجديدة إلى تفكيك جماعة الحوثيين في اليمن، وذلك من خلال استقطاب العائلات الرافضة لوجود المد الإيراني، كوسيلة لإحباط التدخل الإيراني.
وبحسب موقع «يمن مونيتور» الإلكتروني، فإن المعهد أشار إلى أن جماعة الحوثي منقسمة على نفسها رغم أنها تظهر بشكل هرمي تحت قائد واحد.
وطالب المعهد في توصياته للإدارة الأمريكية الجديدة منع الحوثيين من التأثر بالنفوذ الإيراني وعزلهم، داعيا فريق ترمب إلى «منع إيران من إنشاء نظم إستراتيجية لتهريب الأسلحة إلى اليمن، خصوصا في ظل محاولات إيران تزويد الحوثيين بأسلحة إستراتيجية. وأوصى المعهد الولايات المتحدة الأمريكية بمواصلة الدعم لقوات التحالف والوقوف إلى جانب السعودية. وقال: «يجب أن تستفيد أمريكا من السعودية لتحقيق حل سياسي تفاوضي على المستويين الإقليمي والوطني».
وأشار إلى أن «علاقة الحوثي مع حزب الله أصبحت عامة وكبيرة خلال العام 2015، وأن حزب الله قد يعطي نُظم تعديلات الأسلحة للحوثيين»، وأضاف أن الحوثيين مستمرون في بناء علاقات مع مجموعات في الشبكة الإيرانية.
ولفت المعهد إلى أن هناك مبالغة في قوة حركة الحوثي وحدها عبر وسائل الإعلام، وأن أتباع المخلوع صالح يشكلون الجزء الأكبر من القوة القتالية ذات القدرات الكبيرة التي تتحكم بالموارد في شمال اليمن، مؤكدا أن حركة الحوثي لا تستطيع الحفاظ على المستويات الحالية من السيطرة من دون الدعم المتواصل من المخلوع صالح.
وبحسب موقع «يمن مونيتور» الإلكتروني، فإن المعهد أشار إلى أن جماعة الحوثي منقسمة على نفسها رغم أنها تظهر بشكل هرمي تحت قائد واحد.
وطالب المعهد في توصياته للإدارة الأمريكية الجديدة منع الحوثيين من التأثر بالنفوذ الإيراني وعزلهم، داعيا فريق ترمب إلى «منع إيران من إنشاء نظم إستراتيجية لتهريب الأسلحة إلى اليمن، خصوصا في ظل محاولات إيران تزويد الحوثيين بأسلحة إستراتيجية. وأوصى المعهد الولايات المتحدة الأمريكية بمواصلة الدعم لقوات التحالف والوقوف إلى جانب السعودية. وقال: «يجب أن تستفيد أمريكا من السعودية لتحقيق حل سياسي تفاوضي على المستويين الإقليمي والوطني».
وأشار إلى أن «علاقة الحوثي مع حزب الله أصبحت عامة وكبيرة خلال العام 2015، وأن حزب الله قد يعطي نُظم تعديلات الأسلحة للحوثيين»، وأضاف أن الحوثيين مستمرون في بناء علاقات مع مجموعات في الشبكة الإيرانية.
ولفت المعهد إلى أن هناك مبالغة في قوة حركة الحوثي وحدها عبر وسائل الإعلام، وأن أتباع المخلوع صالح يشكلون الجزء الأكبر من القوة القتالية ذات القدرات الكبيرة التي تتحكم بالموارد في شمال اليمن، مؤكدا أن حركة الحوثي لا تستطيع الحفاظ على المستويات الحالية من السيطرة من دون الدعم المتواصل من المخلوع صالح.