OKAz_online@
أعتبرت صحيفة «فورين بوليسي» أن «العالم دخل المرحلة الأخطر خلال العقود الأخيرة»، مشيرة إلى أن العالم يواجه 10 نزاعات حيوية لمستقبله وتستحق مراقبته الدقيقة في عام 2017.
وأوضحت الصحيفة أن الأسد وحكومته، لن يتمكنا من استعادة السيطرة بالكامل على البلاد، كما أنه لا يوجد دليل على انتهاء الحرب خلال العام الحالي، رغم المكاسب الميدانية الكبيرة التي حققها النظام السوري بدعم من روسيا وإيران.
ورأت «فورين بوليسي» أن التدمير العسكري لتنظيم «داعش» قد لا يؤدي إلى حل القضية الناجمة عنه، بالنظر إلى أن التنظيم نشأ على أسس إيديولوجية قوية تنتشر وتجند مقاتلين من الشباب ليس فقط في سورية والعراق فحسب، وإنما في العالم بأسره.
وأوضحت أن منطقة الساحل الكبير الأفريقية تشهد تكثيفا ملموسا لأنشطة الجماعات الإرهابية، التي أطلقت خلال العام الماضي هجمات متكررة في كل من النيجر وبوركينا فاسو وساحل العاج ومالي، متوقعة استمرار النزاع المسلح الدموي في جمهورية الكونغو الديمقراطية في العام 2017 بين قوات المعارضة والرئيس جوزيف قابيلة.
مشيرة أن جنوب السودان لا تتوقف تقارير عن وقوع اشتباكات وحالة عنف عرقي لا سيما بعد انهيار الهدنة في يوليو 2016 بين القوات الحكومية الموالية للرئيس سلفا كير والمتمردين، فيما تشهد أفغانستان استمرارا لحالة الحرب وعدم الاستقرار السياسي الذي لم يقض عليه مطلقا التدخل الأمريكي في البلاد عام 2001.
ولفتت «فورين بوليسي» إلى أن الأوضاع الأمنية تتصاعد في ميانمار على خلفية استئناف موجات العنف في أواخر العام الماضي، في وقت تتعمق فيه بالبلاد النزاعات الطائفية، التي تتعرض بسببها الأقلية المسلمة «الروهينغا» لاضطهادات من قبل الأغلبية البوذية.
واعتبرت أن أوكرانيا لا تزال تشكل إحدى أسخن نقاط العالم، حيث لم يتم حتى الآن تطبيق الخطة السلمية التي تنص عليها اتفاقات مينسك، فيما تشهد المكسيك أوضاعا أمنية خطيرة جدا تنبع عن المستوى العالي للفقر في البلاد والانتشار الكبير للعصابات الإجرامية.
أعتبرت صحيفة «فورين بوليسي» أن «العالم دخل المرحلة الأخطر خلال العقود الأخيرة»، مشيرة إلى أن العالم يواجه 10 نزاعات حيوية لمستقبله وتستحق مراقبته الدقيقة في عام 2017.
وأوضحت الصحيفة أن الأسد وحكومته، لن يتمكنا من استعادة السيطرة بالكامل على البلاد، كما أنه لا يوجد دليل على انتهاء الحرب خلال العام الحالي، رغم المكاسب الميدانية الكبيرة التي حققها النظام السوري بدعم من روسيا وإيران.
ورأت «فورين بوليسي» أن التدمير العسكري لتنظيم «داعش» قد لا يؤدي إلى حل القضية الناجمة عنه، بالنظر إلى أن التنظيم نشأ على أسس إيديولوجية قوية تنتشر وتجند مقاتلين من الشباب ليس فقط في سورية والعراق فحسب، وإنما في العالم بأسره.
وأوضحت أن منطقة الساحل الكبير الأفريقية تشهد تكثيفا ملموسا لأنشطة الجماعات الإرهابية، التي أطلقت خلال العام الماضي هجمات متكررة في كل من النيجر وبوركينا فاسو وساحل العاج ومالي، متوقعة استمرار النزاع المسلح الدموي في جمهورية الكونغو الديمقراطية في العام 2017 بين قوات المعارضة والرئيس جوزيف قابيلة.
مشيرة أن جنوب السودان لا تتوقف تقارير عن وقوع اشتباكات وحالة عنف عرقي لا سيما بعد انهيار الهدنة في يوليو 2016 بين القوات الحكومية الموالية للرئيس سلفا كير والمتمردين، فيما تشهد أفغانستان استمرارا لحالة الحرب وعدم الاستقرار السياسي الذي لم يقض عليه مطلقا التدخل الأمريكي في البلاد عام 2001.
ولفتت «فورين بوليسي» إلى أن الأوضاع الأمنية تتصاعد في ميانمار على خلفية استئناف موجات العنف في أواخر العام الماضي، في وقت تتعمق فيه بالبلاد النزاعات الطائفية، التي تتعرض بسببها الأقلية المسلمة «الروهينغا» لاضطهادات من قبل الأغلبية البوذية.
واعتبرت أن أوكرانيا لا تزال تشكل إحدى أسخن نقاط العالم، حيث لم يتم حتى الآن تطبيق الخطة السلمية التي تنص عليها اتفاقات مينسك، فيما تشهد المكسيك أوضاعا أمنية خطيرة جدا تنبع عن المستوى العالي للفقر في البلاد والانتشار الكبير للعصابات الإجرامية.