رفضت مصادر في المعارضة السورية، تصريحات المتحدثة باسم المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا، حول عدم مناقشة المرحلة الانتقالية ومصير الأسد، لكنها أكدت أن المعارضة ستحضر هذه المشاورات.
واعتبرت المصادر أن حضور"جنيف4" لا يعني الموافقة على النقاش حول الانتخابات بإشراف أممي، لافتة إلى أن أجندة المشاورات في جنيف ليست من اختصاص المبعوث الدولي، وأكدت تمسك المعارضة بالحل السياسي على قاعدة رحيل الأسد والبدء في تشكيل هيئة حكم انتقالية.
من جهة ثانية، قال ناشط والمرصد السوري لحقوق الإنسان، إن طائرات النظام السوري نفذت ضربات في حي محاصر تسيطر عليه المعارضة المسلحة بمدينة حمص أمس (السبت)، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للقتلى خلال أسبوعين من الغارات الجوية إلى أكثر من 20 قتيلا. يأتي ذلك، بعد يومين من اجتماع الاستانة2، إذ تعهدت روسيا بوقف القصف على المدنيين، إلا أن النظام مازال يستهدف المدنيين في حمص ودرعا.وأفاد ناشطون سوريون في مدينة درعا، أن طائرات النظام استهدفت بلدة اليادودة في ريف درعا الغربي وقتلت ستة من المدنيين.وأعلنت قاعدة «حميميم» في اللاذقية أن الطائرات الروسية استهدفت محافظة درعا بـ 340 غارة جوية خلال خمسة أيام.
من جهة اخرى، أفصحت صحيفة «حرييت» أمس، أن أنقرة سلمت واشنطن خطتين ميدانيتين تستبعدان المقاتلين الأكراد، لطرد «داعش» من الرقة السورية.
والتقى رئيس أركان الجيوش الأمريكية جوزف دانفورد أمس نظيره التركي خلوصي أكار في أنقرة الذي اقترح عليه خطتي تحرك مشتركتين تستبعدان الأكراد.
واعتبرت المصادر أن حضور"جنيف4" لا يعني الموافقة على النقاش حول الانتخابات بإشراف أممي، لافتة إلى أن أجندة المشاورات في جنيف ليست من اختصاص المبعوث الدولي، وأكدت تمسك المعارضة بالحل السياسي على قاعدة رحيل الأسد والبدء في تشكيل هيئة حكم انتقالية.
من جهة ثانية، قال ناشط والمرصد السوري لحقوق الإنسان، إن طائرات النظام السوري نفذت ضربات في حي محاصر تسيطر عليه المعارضة المسلحة بمدينة حمص أمس (السبت)، ما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل ليرتفع بذلك العدد الإجمالي للقتلى خلال أسبوعين من الغارات الجوية إلى أكثر من 20 قتيلا. يأتي ذلك، بعد يومين من اجتماع الاستانة2، إذ تعهدت روسيا بوقف القصف على المدنيين، إلا أن النظام مازال يستهدف المدنيين في حمص ودرعا.وأفاد ناشطون سوريون في مدينة درعا، أن طائرات النظام استهدفت بلدة اليادودة في ريف درعا الغربي وقتلت ستة من المدنيين.وأعلنت قاعدة «حميميم» في اللاذقية أن الطائرات الروسية استهدفت محافظة درعا بـ 340 غارة جوية خلال خمسة أيام.
من جهة اخرى، أفصحت صحيفة «حرييت» أمس، أن أنقرة سلمت واشنطن خطتين ميدانيتين تستبعدان المقاتلين الأكراد، لطرد «داعش» من الرقة السورية.
والتقى رئيس أركان الجيوش الأمريكية جوزف دانفورد أمس نظيره التركي خلوصي أكار في أنقرة الذي اقترح عليه خطتي تحرك مشتركتين تستبعدان الأكراد.