a_shmeri@
يستأنف المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، خلال الأيام القادمة مساعي السلام لتحريك العملية السياسية في اليمن، وذلك عقب حراك دولي من الأمين العام للأمم المتحدة الذي زار الرياض الأسبوع الماضي. واجتماع اللجنة الدولية المعنية بالشأن اليمني في ألمانيا.
ونقلت وكالة «الأناضول» للأنباء عن مصادر مقربة من مكتب المبعوث الأممي، قولها: «إن ولد الشيخ سيبدأ جولة في المنطقة، تشمل السعودية وسلطنة عمان، وعدن وصنعاء، للقاء طرفي الأزمة والدول المعنية بالأزمة اليمنية».
وأوضحت المصادر أن الجولة الجديدة، جاءت بتكليف من اللجنة الدولية حول اليمن، التي اجتمعت في ألمانيا الخميس الماضي، والتي أصبحت سلطنة عمان عضوا رسميا بها، بجانب أمريكا وبريطانيا والسعودية والإمارات.
وفي حين تسعى الحكومة الشرعية لتحقيق الحل السياسي، يرفض الحوثيون حتى الآن استقباله في صنعاء، وذلك بعد أن طالبوا الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس، بضرورة إنهاء مهمته واتهموه بعدم الحياد، ولا يُعرف ما هي الأفكار الجديدة التي سيحملها ولد الشيخ، للنقاش مع الأطراف اليمنية، لكن مصادر حكومية قالت للأناضول: «إن هناك تعديلات طفيفة تم إدخالها على خريطة الطريق، لم يتم الكشف عنها».
وعلمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن ولد الشيخ سيوجه رسالة سلام للانقلابيين، مؤكدة أن نتائج زيارة ولد الشيخ للمنطقة ستطرح على اجتماعات مجلس الأمن التي تخصص لاتخاذ إجراءات رادعة قوية في حالة إفشالها من قبل الانقلابيين.
يستأنف المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، خلال الأيام القادمة مساعي السلام لتحريك العملية السياسية في اليمن، وذلك عقب حراك دولي من الأمين العام للأمم المتحدة الذي زار الرياض الأسبوع الماضي. واجتماع اللجنة الدولية المعنية بالشأن اليمني في ألمانيا.
ونقلت وكالة «الأناضول» للأنباء عن مصادر مقربة من مكتب المبعوث الأممي، قولها: «إن ولد الشيخ سيبدأ جولة في المنطقة، تشمل السعودية وسلطنة عمان، وعدن وصنعاء، للقاء طرفي الأزمة والدول المعنية بالأزمة اليمنية».
وأوضحت المصادر أن الجولة الجديدة، جاءت بتكليف من اللجنة الدولية حول اليمن، التي اجتمعت في ألمانيا الخميس الماضي، والتي أصبحت سلطنة عمان عضوا رسميا بها، بجانب أمريكا وبريطانيا والسعودية والإمارات.
وفي حين تسعى الحكومة الشرعية لتحقيق الحل السياسي، يرفض الحوثيون حتى الآن استقباله في صنعاء، وذلك بعد أن طالبوا الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غوتيريس، بضرورة إنهاء مهمته واتهموه بعدم الحياد، ولا يُعرف ما هي الأفكار الجديدة التي سيحملها ولد الشيخ، للنقاش مع الأطراف اليمنية، لكن مصادر حكومية قالت للأناضول: «إن هناك تعديلات طفيفة تم إدخالها على خريطة الطريق، لم يتم الكشف عنها».
وعلمت «عكاظ» من مصادر مطلعة أن ولد الشيخ سيوجه رسالة سلام للانقلابيين، مؤكدة أن نتائج زيارة ولد الشيخ للمنطقة ستطرح على اجتماعات مجلس الأمن التي تخصص لاتخاذ إجراءات رادعة قوية في حالة إفشالها من قبل الانقلابيين.