افتتح الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، مكتب الاتصالات المؤمنة لدول مجلس التعاون في مدينة الظهران، بحضور قائد المنطقة الشرقية اللواء الركن مطلق بن سالم الأزيمع، وصاحب السمو الملكي الأمير اللواء الطيار الركن تركي بن بندر بن عبدالعزيز قائد قاعدة الملك عبدالعزيز الجوية بالظهران، والأمين العام المساعد للشؤون العسكرية بالأمانة العامة لمجلس التعاون اللواء الركن خليفة حميد ساعد الكعبي، وعدد من كبار المسؤولين في الشؤون العسكرية وشؤون الدفاع بدول مجلس التعاون الخليجي.
وأعرب الدكتور الزياني في كلمته بهذه المناسبة عن اعتزازه بافتتاح المكتب، مؤكداً أن العمل الخليجي المشترك في كافة مجالاته الحيوية سيظل بعون الله وتوفيقه محل اهتمام وحرص مستمر على تعزيزه وترسيخه تحقيقاً لتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون، وتنفيذاً لقرارات أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الدفاع بدول المجلس.
وقال إن تدشين المكتب سيسهم في إدارة وإدامة الاتصالات المؤمنة بين وزارات الدفاع والداخلية والخارجية والأمانة العامة لمجلس التعاون، وذلك في إطار سعي دول المجلس إلى ربط وتوحيد أنظمة الاتصالات بين الدول الأعضاء. وتقدم معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بوافر التقدير والامتنان إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ على كريم دعمها وعظيم رعايتها لهذا المشروع الخليجي الحيوي، وعلى دعمها المستمر لكل جهد يهدف إلى تحقيق المزيد من التعاون والترابط والتكامل الخليجي.
وأعرب الدكتور الزياني عن شكره وتقديره للأمين العام المساعد للشؤون العسكرية, وإدارة المكتب, والقائمين على تنفيذ هذا المشروع المهم. وتجول الدكتور الزياني في أرجاء المكتب، واستمع إلى شرح عن الجوانب الفنية لشبكة الاتصالات المؤمنة، بعد ذلك كرم معاليه الشركات والمؤسسات التي تولت تنفيذ عددٍ من مشاريع الاتصالات العسكرية المشتركة لدول مجلس التعاون.
وأعرب الدكتور الزياني في كلمته بهذه المناسبة عن اعتزازه بافتتاح المكتب، مؤكداً أن العمل الخليجي المشترك في كافة مجالاته الحيوية سيظل بعون الله وتوفيقه محل اهتمام وحرص مستمر على تعزيزه وترسيخه تحقيقاً لتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون، وتنفيذاً لقرارات أصحاب السمو والمعالي والسعادة وزراء الدفاع بدول المجلس.
وقال إن تدشين المكتب سيسهم في إدارة وإدامة الاتصالات المؤمنة بين وزارات الدفاع والداخلية والخارجية والأمانة العامة لمجلس التعاون، وذلك في إطار سعي دول المجلس إلى ربط وتوحيد أنظمة الاتصالات بين الدول الأعضاء. وتقدم معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بوافر التقدير والامتنان إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ على كريم دعمها وعظيم رعايتها لهذا المشروع الخليجي الحيوي، وعلى دعمها المستمر لكل جهد يهدف إلى تحقيق المزيد من التعاون والترابط والتكامل الخليجي.
وأعرب الدكتور الزياني عن شكره وتقديره للأمين العام المساعد للشؤون العسكرية, وإدارة المكتب, والقائمين على تنفيذ هذا المشروع المهم. وتجول الدكتور الزياني في أرجاء المكتب، واستمع إلى شرح عن الجوانب الفنية لشبكة الاتصالات المؤمنة، بعد ذلك كرم معاليه الشركات والمؤسسات التي تولت تنفيذ عددٍ من مشاريع الاتصالات العسكرية المشتركة لدول مجلس التعاون.