وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (الإثنين)، بزيادة «تاريخية» في النفقات العسكرية في إطار الموازنة الفيديرالية القادمة التي كشفت إدارته خطوطها العريضة.
وأوضح مسؤول في الإدارة، أن ترمب سيقترح زيادة بـ54 مليار دولار للمجال الدفاعي، أي بنسبة 9% من عام إلى آخر، على أن يتم تعويضها بخفض في النفقات غير العسكرية.
وردا على سؤال حول خفض موازنة النشاط الدبلوماسي ووكالة حماية البيئة، أكد المسؤول، أن غالبية الوكالات الفيديرالية ستشهد خفضا لموازنتها. كما أعلن «خفضا كبيرا» في المساعدة الدولية.
وقال ترمب إن الهدف من هذه الزيادة هو إعادة بناء الجيش. وأضاف: «ستعرفون المزيد مساء غد الثلاثاء»، في إشارة إلى خطابه أمام الكونغرس اليوم.
من جهة أخرى، قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الكابتن جيف ديفيز، إن البيت الأبيض تسلم خطة أولية تم وضعها بقيادة الوزارة لهزيمة تنظيم «داعش». وأضاف أن وزير الدفاع جيم ماتيس أطلع أعضاء الإدارة الأمريكية عليها أمس. وأوضح أن الخطة عبارة عن إطار عمل لخطة أوسع وتتناول أنشطة الدولة الإسلامية في مختلف أنحاء العالم وليس في العراق وسوريا وحسب.
ولم يدل البنتاغون بتفاصيل عن مضمون الوثيقة ولا عن البرنامج الزمني للقرارات التي ينبغي اتخاذها. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع إن الهدف هو فقط تحديد «إطار لمشاورات قادمة»، موضحا أن هذا الإطار -للتغلب سريعا على تنظيم داعش- «واسع» و«شامل». ولفت إلى أنه «ليس فقط عسكريا» و«لا يشمل فقط العراق وسورية».
وأوضح مسؤول في الإدارة، أن ترمب سيقترح زيادة بـ54 مليار دولار للمجال الدفاعي، أي بنسبة 9% من عام إلى آخر، على أن يتم تعويضها بخفض في النفقات غير العسكرية.
وردا على سؤال حول خفض موازنة النشاط الدبلوماسي ووكالة حماية البيئة، أكد المسؤول، أن غالبية الوكالات الفيديرالية ستشهد خفضا لموازنتها. كما أعلن «خفضا كبيرا» في المساعدة الدولية.
وقال ترمب إن الهدف من هذه الزيادة هو إعادة بناء الجيش. وأضاف: «ستعرفون المزيد مساء غد الثلاثاء»، في إشارة إلى خطابه أمام الكونغرس اليوم.
من جهة أخرى، قال متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) الكابتن جيف ديفيز، إن البيت الأبيض تسلم خطة أولية تم وضعها بقيادة الوزارة لهزيمة تنظيم «داعش». وأضاف أن وزير الدفاع جيم ماتيس أطلع أعضاء الإدارة الأمريكية عليها أمس. وأوضح أن الخطة عبارة عن إطار عمل لخطة أوسع وتتناول أنشطة الدولة الإسلامية في مختلف أنحاء العالم وليس في العراق وسوريا وحسب.
ولم يدل البنتاغون بتفاصيل عن مضمون الوثيقة ولا عن البرنامج الزمني للقرارات التي ينبغي اتخاذها. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع إن الهدف هو فقط تحديد «إطار لمشاورات قادمة»، موضحا أن هذا الإطار -للتغلب سريعا على تنظيم داعش- «واسع» و«شامل». ولفت إلى أنه «ليس فقط عسكريا» و«لا يشمل فقط العراق وسورية».