عرقلت روسيا والصين اليوم ( الثلاثاء)، مشروعا دوليا بمعاقبة نظام الأسد، واستخدمت الدولتان «حق الفيتو» ضد قرار في مجلس الأمن تؤيده القوى الغربية ويفرض عقوبات على النظام السوري بتهمة استخدام السلاح الكيميائي.
ونال القرار الذي صاغته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، تأييد تسع دول مقابل ثلاث عارضته «روسيا والصين وبوليفيا»، في حين امتنعت كازاخستان وأثيوبيا ومصر عن التصويت.
يذكر أن هذه هي المرة السابعة التي تعرقل فيها موسكو قرارا دوليا بهدف حماية نظام الأسد من إجراءات ضده في مجلس الأمن.
وساندت الصين روسيا واستخدمت حق النقض للمرة السادسة بشأن سورية. وزعمت روسيا أن التصويت على مشروع القرار الذي صاغته فرنسا وبريطانيا سيضر بمحادثات سلام تقودها الأمم المتحدة بين الأطراف السورية في جنيف الأسبوع.
ويحتاج أي قرار إلى تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام الفيتو من قبل أي دولة من الدول دائمة العضوية وهي الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين.
ونال القرار الذي صاغته بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، تأييد تسع دول مقابل ثلاث عارضته «روسيا والصين وبوليفيا»، في حين امتنعت كازاخستان وأثيوبيا ومصر عن التصويت.
يذكر أن هذه هي المرة السابعة التي تعرقل فيها موسكو قرارا دوليا بهدف حماية نظام الأسد من إجراءات ضده في مجلس الأمن.
وساندت الصين روسيا واستخدمت حق النقض للمرة السادسة بشأن سورية. وزعمت روسيا أن التصويت على مشروع القرار الذي صاغته فرنسا وبريطانيا سيضر بمحادثات سلام تقودها الأمم المتحدة بين الأطراف السورية في جنيف الأسبوع.
ويحتاج أي قرار إلى تأييد تسعة أصوات وعدم استخدام الفيتو من قبل أي دولة من الدول دائمة العضوية وهي الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا وبريطانيا والصين.