أعلن قائد عمليات «قادمون يا نينوى» الفريق الركن عبدالأمير يارالله أمس (الجمعة) تحرير حي وادي حجر غربي الموصل من سيطرة تنظيم «داعش» بالكامل.
وقال في بيان إن قوات مكافحة الإرهاب المتمثلة بالعمليات الخاصة الثانية حررت حي وادي حجر بالكامل، ورفعت العلم العراقي فوق المباني بعد تكبيد العدو خسائر بالأرواح والمعدات.
وبعد أن أعلنت القوات العراقية في يناير الماضي استعادة الجانب الشرقي للمدينة من «داعش» تمكنت من تحرير مناطق مهمة في الجانب الغربي للموصل، أبرزها مطار المدينة ومعسكر الغزلاني، إضافة إلى أحياء الطيران والجوسق والمأمون وتل الرمان.
في غضون ذلك، قال مصدران أمنيان كرديان إن اشتباكات اندلعت بين جماعتين كرديتين متنافستين في منطقة سنجار شمال غربي العراق أمس، ما أدى إلى سقوط قتلى من الجانبين.
واندلعت الاشتباكات بعد أن انتشرت قوة بيشمركة روج آفا قرب الحدود السورية (المدعومة من رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني)، لتسيطر على أراض خاضعة لسيطرة جماعة محلية مرتبطة بحزب العمال الكردستاني.
وأفادت وحدات مقاومة سنجار في بيان أمس بأن القتال بدأ حين حاولت قوات «بيشمركة روج آفا» الاستيلاء على مواقعها في بلدة خناصور. وأضاف البيان «إنها مبادرة استفزازية تماما».
وقال في بيان إن قوات مكافحة الإرهاب المتمثلة بالعمليات الخاصة الثانية حررت حي وادي حجر بالكامل، ورفعت العلم العراقي فوق المباني بعد تكبيد العدو خسائر بالأرواح والمعدات.
وبعد أن أعلنت القوات العراقية في يناير الماضي استعادة الجانب الشرقي للمدينة من «داعش» تمكنت من تحرير مناطق مهمة في الجانب الغربي للموصل، أبرزها مطار المدينة ومعسكر الغزلاني، إضافة إلى أحياء الطيران والجوسق والمأمون وتل الرمان.
في غضون ذلك، قال مصدران أمنيان كرديان إن اشتباكات اندلعت بين جماعتين كرديتين متنافستين في منطقة سنجار شمال غربي العراق أمس، ما أدى إلى سقوط قتلى من الجانبين.
واندلعت الاشتباكات بعد أن انتشرت قوة بيشمركة روج آفا قرب الحدود السورية (المدعومة من رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني)، لتسيطر على أراض خاضعة لسيطرة جماعة محلية مرتبطة بحزب العمال الكردستاني.
وأفادت وحدات مقاومة سنجار في بيان أمس بأن القتال بدأ حين حاولت قوات «بيشمركة روج آفا» الاستيلاء على مواقعها في بلدة خناصور. وأضاف البيان «إنها مبادرة استفزازية تماما».