OKAZ_online@
طلب جيمس كومي مدير مكتب التحقيقات الفيديرالي «إف بي آي» من وزارة العدل أن تنفي علناً الاتهام الذي وجهه الرئيس ترمب إلى سلفه أوباما بأنه تنصت عليه، وفق ماذكرته صحيفة نيويورك تايمز أمس الأول.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين كبار أن كومي أرسل إلى الوزارة طلبه لأنه «ليس هناك أي دليل يدعم هذا الاتهام، ولأنه يلمح إلى أن الإف بي آي انتهك القانون». وتشكيك كومي بصدق الرئيس عبر هذا الإجراء غير المعهود هو مؤشر على خطورة ما أقدم عليه ترمب بتوجيهه هذا الاتهام إلى سلفه.
وفجّر ترمب، قنبلة سياسية، بعدما كتب في سلسلة تغريدات صباحية «أمر فظيع! علمت للتو أن الرئيس أوباما تنصت على خطوطي الهاتفية في برج ترمب قبيل فوزي».
لكن المتحدث باسم أوباما، كيفين لويس، أكد في بيان «لم يأمر أوباما أو البيت الأبيض بالتنصت على أي مواطن أمريكي».
طلب جيمس كومي مدير مكتب التحقيقات الفيديرالي «إف بي آي» من وزارة العدل أن تنفي علناً الاتهام الذي وجهه الرئيس ترمب إلى سلفه أوباما بأنه تنصت عليه، وفق ماذكرته صحيفة نيويورك تايمز أمس الأول.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين كبار أن كومي أرسل إلى الوزارة طلبه لأنه «ليس هناك أي دليل يدعم هذا الاتهام، ولأنه يلمح إلى أن الإف بي آي انتهك القانون». وتشكيك كومي بصدق الرئيس عبر هذا الإجراء غير المعهود هو مؤشر على خطورة ما أقدم عليه ترمب بتوجيهه هذا الاتهام إلى سلفه.
وفجّر ترمب، قنبلة سياسية، بعدما كتب في سلسلة تغريدات صباحية «أمر فظيع! علمت للتو أن الرئيس أوباما تنصت على خطوطي الهاتفية في برج ترمب قبيل فوزي».
لكن المتحدث باسم أوباما، كيفين لويس، أكد في بيان «لم يأمر أوباما أو البيت الأبيض بالتنصت على أي مواطن أمريكي».