OKAZ_online@
حذر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أمس (الإثنين)، من أن التهديد المتمثل في فوز مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن في الانتخابات الرئاسية وارد، إلا أنه تعهد القيام بكل ما هو باستطاعته لمنع حدوث ذلك. وأكد هولاند في مقابلة أجرتها معه ست صحف أوروبية بينها «لوموند» الفرنسية، أن «التهديد قائم» بفوز لوبان في الانتخابات.
وأضاف أن اليمين المتطرف لم يحرز نتائج عالية إلى هذا الحد (في الاستطلاعات) منذ أكثر من 30 عاما، إلا أن فرنسا لن تستسلم لهذا التيار. بالمقابل أعلن أالمرشح السابق للانتخابات التمهيدية ليمين الوسط ألان جوبيه أمس، أنه لن يترشح في الانتخابات الرئاسية. ونشرت صحيفة لوفيغارو أمس، استطلاعا للرأي أظهر أنه في حال ترشيح جوبيه فإنه سيحل ثانيا في الدور الأول من انتخابات الرئاسة بنسبة 24.5% من الأصوات بعد مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان (27% من الأصوات)، إلا أنه سيهزمها في الدور الثاني.
أما في حال استمر فيون مرشحا فسيحل ثالثا بنسبة 17% من الأصوات بعد لوبان والمرشح المستقل إيمانويل ماكرون، وفق الاستطلاع.
وترجح استطلاعات الرأي تصدر زعيمة الجبهة الوطنية لوبن في الدورة الأولى من الانتخابات الفرنسية في 23 أبريل القادم.
حذر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند أمس (الإثنين)، من أن التهديد المتمثل في فوز مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن في الانتخابات الرئاسية وارد، إلا أنه تعهد القيام بكل ما هو باستطاعته لمنع حدوث ذلك. وأكد هولاند في مقابلة أجرتها معه ست صحف أوروبية بينها «لوموند» الفرنسية، أن «التهديد قائم» بفوز لوبان في الانتخابات.
وأضاف أن اليمين المتطرف لم يحرز نتائج عالية إلى هذا الحد (في الاستطلاعات) منذ أكثر من 30 عاما، إلا أن فرنسا لن تستسلم لهذا التيار. بالمقابل أعلن أالمرشح السابق للانتخابات التمهيدية ليمين الوسط ألان جوبيه أمس، أنه لن يترشح في الانتخابات الرئاسية. ونشرت صحيفة لوفيغارو أمس، استطلاعا للرأي أظهر أنه في حال ترشيح جوبيه فإنه سيحل ثانيا في الدور الأول من انتخابات الرئاسة بنسبة 24.5% من الأصوات بعد مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان (27% من الأصوات)، إلا أنه سيهزمها في الدور الثاني.
أما في حال استمر فيون مرشحا فسيحل ثالثا بنسبة 17% من الأصوات بعد لوبان والمرشح المستقل إيمانويل ماكرون، وفق الاستطلاع.
وترجح استطلاعات الرأي تصدر زعيمة الجبهة الوطنية لوبن في الدورة الأولى من الانتخابات الفرنسية في 23 أبريل القادم.