أعلن متحدث باسم الجيش الأمريكي أمس (الخميس) أن واشنطن بصدد إرسال 400 جندي إضافي إلى سورية لدعم تحرير الرقة من تنظيم داعش، بالإضافة إلى 500 جندي أمريكي سابق يقدمون الدعم لقوات سورية الديموقراطية.
وقال المتحدث باسم قوات التحالف الدولي في بغداد الكولونيل جون دوريان إن «هذه القوات موقتة».
وأوضح المسؤول أن جنودا من الوحدة 11 لمشاة البحرية نشرت بطارية «هاوتزرز» من عيار 155 ملم في أحد المراكز الأمامية في سورية، وأن مشاة البحرية «مستعدة للقيام بمهمتها» في دعم هجوم الرقة. فيما قال القائد العسكري جوزيف فوتيل الذي يشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط إن الولايات المتحدة تتخذ خطوات لمنع احتمالات الصدام بين تركيا والقوات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة في سورية.سياسيا، قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا في وقت متأخر أمس الأول: إن النظام السوري والمعارضة مدعوتان إلى استئناف مفاوضات جنيف في الثالث والعشرين من مارس (آذار) الجاري.وأعلن دي ميستورا عن الموعد بعد تقديم تقرير إلى مجلس الأمن الدولي حول نتائج الجولة الأخيرة من المحادثات الرامية إلى إنهاء ست سنوات من النزاع.
وأوضح دي ميستورا للصحفيين بعيد الاجتماع أن «نيتي الحالية هي إحضار المدعوين مجددا إلى جنيف من أجل جولة خامسة، بموعد مرتقب في 23 مارس».
بدورها، قالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي: «علينا إخراج إيران وحلفائها من سورية»، مؤكدة ضرورة «أن لا تبقى سورية ملاذا للإرهابيين».
وذكرت هايلي في تصريحات إلى الصحفيين بمقر الأمم المتحدة أنه «يتعين علينا العمل من أجل إخراج إيران وأتباعها من سورية، وعلينا أن نتأكد أنه كلما تم إحراز تقدم فإننا نقوم بتأمين الحدود لحلفائنا أيضا».
وقال المتحدث باسم قوات التحالف الدولي في بغداد الكولونيل جون دوريان إن «هذه القوات موقتة».
وأوضح المسؤول أن جنودا من الوحدة 11 لمشاة البحرية نشرت بطارية «هاوتزرز» من عيار 155 ملم في أحد المراكز الأمامية في سورية، وأن مشاة البحرية «مستعدة للقيام بمهمتها» في دعم هجوم الرقة. فيما قال القائد العسكري جوزيف فوتيل الذي يشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط إن الولايات المتحدة تتخذ خطوات لمنع احتمالات الصدام بين تركيا والقوات الكردية التي تدعمها الولايات المتحدة في سورية.سياسيا، قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا في وقت متأخر أمس الأول: إن النظام السوري والمعارضة مدعوتان إلى استئناف مفاوضات جنيف في الثالث والعشرين من مارس (آذار) الجاري.وأعلن دي ميستورا عن الموعد بعد تقديم تقرير إلى مجلس الأمن الدولي حول نتائج الجولة الأخيرة من المحادثات الرامية إلى إنهاء ست سنوات من النزاع.
وأوضح دي ميستورا للصحفيين بعيد الاجتماع أن «نيتي الحالية هي إحضار المدعوين مجددا إلى جنيف من أجل جولة خامسة، بموعد مرتقب في 23 مارس».
بدورها، قالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي: «علينا إخراج إيران وحلفائها من سورية»، مؤكدة ضرورة «أن لا تبقى سورية ملاذا للإرهابيين».
وذكرت هايلي في تصريحات إلى الصحفيين بمقر الأمم المتحدة أنه «يتعين علينا العمل من أجل إخراج إيران وأتباعها من سورية، وعلينا أن نتأكد أنه كلما تم إحراز تقدم فإننا نقوم بتأمين الحدود لحلفائنا أيضا».