استنفرت أوروبا أمس الأول (الخميس) بعد حادثة اعتداء كوسوفي يبلغ من العمر 36 عاما، قيل إنه يعاني من انفصام في الشخصية، على تسعة أشخاص في محطة قطار في مدينة دوسلدورف الألمانية.
وأعلنت النيابة الفيديرالية البلجيكية أن السلطات نفذت عمليات تفتيش في إطار التحقيق حول عمليات تمويل للإرهاب، مشيرة إلى إطلاق سراح شخصين قبض عليهما في إطار هذه القضية.
وأوردت الصحف البلجيكية أن شابة في الـ24 أشارت إليها باسم «مولي ب» أوقفت الأربعاء الماضي في مدينة قريبة من الحدود الفرنسية، أجرت اتصالات عبر الإنترنت مع المجموعة مرتبطة بإيناس مدني المشتبه بها الرئيسية في قضية قوارير الغاز التي عثر عليها داخل سيارة في باريس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
وتشتبه السلطات في أن «مولي ب» شاركت في اتصالات عبر الإنترنت مع إرهابيين متمركزين في سورية ومرتبطين بايناس مدني، حسبما أوردت صحيفة «دي ستاندارد» الناطقة بالهولندية. ويقول المحققون الفرنسيون إن المشتبه بهن الثلاث كن يعتزمن تنفيذ الهجوم بعد فشل محاولة اعتداء بسيارة مفخخة.
في غضون ذلك، ارتفع عدد المصابين بحادثة المهاجم الكوسوفي إلى تسعة أشخاص في هجوم بفأس في محطة القطارات في دوسلدورف، فيما استبعدت الشرطة فرضية هجوم ديني.
وقال مدير الشرطة الجنائية في المقاطعة ديتمار كنايب في مؤتمر صحفي أمس (الجمعة) «ليس هناك أي مؤشر إلى دافع سياسي أو ديني». موضحا أن الرجل وصل من كوسوفو في 2009، ومنح إقامة لأسباب إنسانية. وقد سعى لأن يقتل من قبل قوات الأمن عند تنفيذه هجومه.
وفي سويسرا أطلق مسلحان النار على رواد مقهى في وسط مدينة بازل في وقت متأخر أمس الأول، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثالث بجروح خطرة قبل أن يلوذا بالفرار، كما أعلنت سلطات المدينة الواقعة في شمال غرب سويسرا.
وأعلنت النيابة الفيديرالية البلجيكية أن السلطات نفذت عمليات تفتيش في إطار التحقيق حول عمليات تمويل للإرهاب، مشيرة إلى إطلاق سراح شخصين قبض عليهما في إطار هذه القضية.
وأوردت الصحف البلجيكية أن شابة في الـ24 أشارت إليها باسم «مولي ب» أوقفت الأربعاء الماضي في مدينة قريبة من الحدود الفرنسية، أجرت اتصالات عبر الإنترنت مع المجموعة مرتبطة بإيناس مدني المشتبه بها الرئيسية في قضية قوارير الغاز التي عثر عليها داخل سيارة في باريس في سبتمبر (أيلول) الماضي.
وتشتبه السلطات في أن «مولي ب» شاركت في اتصالات عبر الإنترنت مع إرهابيين متمركزين في سورية ومرتبطين بايناس مدني، حسبما أوردت صحيفة «دي ستاندارد» الناطقة بالهولندية. ويقول المحققون الفرنسيون إن المشتبه بهن الثلاث كن يعتزمن تنفيذ الهجوم بعد فشل محاولة اعتداء بسيارة مفخخة.
في غضون ذلك، ارتفع عدد المصابين بحادثة المهاجم الكوسوفي إلى تسعة أشخاص في هجوم بفأس في محطة القطارات في دوسلدورف، فيما استبعدت الشرطة فرضية هجوم ديني.
وقال مدير الشرطة الجنائية في المقاطعة ديتمار كنايب في مؤتمر صحفي أمس (الجمعة) «ليس هناك أي مؤشر إلى دافع سياسي أو ديني». موضحا أن الرجل وصل من كوسوفو في 2009، ومنح إقامة لأسباب إنسانية. وقد سعى لأن يقتل من قبل قوات الأمن عند تنفيذه هجومه.
وفي سويسرا أطلق مسلحان النار على رواد مقهى في وسط مدينة بازل في وقت متأخر أمس الأول، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثالث بجروح خطرة قبل أن يلوذا بالفرار، كما أعلنت سلطات المدينة الواقعة في شمال غرب سويسرا.