okaz_online@
أكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أن الحوثيين اعترفوا له بتلقيهم الدعم من إيران، مضيفا خلال لقاء مع قناة «فرانس 24» أن الحل في اليمن لا يمكن أن يكون دون تدمير الأسلحة الباليستية.
وأشار ولد الشيخ إلى أن الرئيس عبدربه منصور هادي هو الرئيس الشرعي للبلاد، وهو من سيصدر كافة القرارات المشمولة في خطة السلام، معرباً عن تفاؤله بالتوصل إلى حل لإيقاف الحرب في الأسابيع القادمة بناء على أسس حقيقية.
وأوضح ولد الشيخ أن اجتماع الدول الخمس المعنية بالأزمة اليمنية في لندن كان مهما للنظر في التحديات التي تواجه اليمن ومنها التنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن خارطة السلام التي تقدم بها هي نتاج مخرجات الكويت ولا تزال تبنى على المرجعيات الثلاث: القرار الدولي 2216 ومخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية.
من جهة أخرى، شدد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على حرصه الدائم على تحقيق السلام المبني وفق المرجعيات الثلاث.
واستعرض الرئيس اليمني مع السفير الأمريكي لدى اليمن ماثيو تولر في الرياض أمس (الأربعاء) التحديات التي تواجه الشعب اليمني منذ أزمة الحوار الوطني وانتهاء بعملية الانقلاب والسيطرة على مؤسسات لدولة.
ومن جهته، أكد تولر دعم الإدارة الأمريكية لليمن وشرعيتها الدستورية للمضي قدما في تحقيق السلام ومجالات التعاون القائمة بين البلدين لمكافحة التطرف والإرهاب بكافة أشكاله.
إلى ذلك، ذكر نائب وزير حقوق الإنسان اليمني محمد عسكر أمس (الأربعاء) أن الميليشيا الانقلابية زرعت أكثر من 250 ألف لغم بمناطق مأهولة بالسكان في عدة محافظات.
وأوضح عسكر خلال لقائه بجنيف المفوض السامي لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين أن مليشيا الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية لم تترك خرائط لتلك الألغام بعد انسحابها.
أكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أن الحوثيين اعترفوا له بتلقيهم الدعم من إيران، مضيفا خلال لقاء مع قناة «فرانس 24» أن الحل في اليمن لا يمكن أن يكون دون تدمير الأسلحة الباليستية.
وأشار ولد الشيخ إلى أن الرئيس عبدربه منصور هادي هو الرئيس الشرعي للبلاد، وهو من سيصدر كافة القرارات المشمولة في خطة السلام، معرباً عن تفاؤله بالتوصل إلى حل لإيقاف الحرب في الأسابيع القادمة بناء على أسس حقيقية.
وأوضح ولد الشيخ أن اجتماع الدول الخمس المعنية بالأزمة اليمنية في لندن كان مهما للنظر في التحديات التي تواجه اليمن ومنها التنظيمات الإرهابية، مؤكداً أن خارطة السلام التي تقدم بها هي نتاج مخرجات الكويت ولا تزال تبنى على المرجعيات الثلاث: القرار الدولي 2216 ومخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية.
من جهة أخرى، شدد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي على حرصه الدائم على تحقيق السلام المبني وفق المرجعيات الثلاث.
واستعرض الرئيس اليمني مع السفير الأمريكي لدى اليمن ماثيو تولر في الرياض أمس (الأربعاء) التحديات التي تواجه الشعب اليمني منذ أزمة الحوار الوطني وانتهاء بعملية الانقلاب والسيطرة على مؤسسات لدولة.
ومن جهته، أكد تولر دعم الإدارة الأمريكية لليمن وشرعيتها الدستورية للمضي قدما في تحقيق السلام ومجالات التعاون القائمة بين البلدين لمكافحة التطرف والإرهاب بكافة أشكاله.
إلى ذلك، ذكر نائب وزير حقوق الإنسان اليمني محمد عسكر أمس (الأربعاء) أن الميليشيا الانقلابية زرعت أكثر من 250 ألف لغم بمناطق مأهولة بالسكان في عدة محافظات.
وأوضح عسكر خلال لقائه بجنيف المفوض السامي لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين أن مليشيا الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية لم تترك خرائط لتلك الألغام بعد انسحابها.