OKAZ_online@
مع استمرار تضارب المعلومات بشأن نشر نحو 2000 جندي أمريكي في محافظة الأنبار لمنع «داعش» من العودة إليها، قالت مصادر وزارة الدفاع العراقية لـ«عكاظ» إن القوة التي وصلت إلى الأنبار هي مجموعة صغيرة جاءت كفريق استطلاع تابع لشركة أمنية أمريكية لتأمين الطريق الدولي بين العراق والأردن.
وما زال الغموض يكتنف هذه القضية ففي الوقت الذي قدم فيه نواب طلب استجواب لرئيس الوزراء العبادي لكشف أسباب الوجود الأمريكي الذين اعتبروه احتلالا جديدا، طلبت هيئة رئاسة الحشد الشعبي من الحكومة الكشف عن خريطة انتشار القوات الأمريكية في العراق لاسيما في محافظتي نينوى والأنبار.
من جهة أخرى، أفادت الشرطة العراقية أمس (الخميس) بأن القوات حققت تقدما إضافيا نحو الجامع الكبير في الموصل وأصبحت على بعد 500 متر من الجامع الكبير.
مع استمرار تضارب المعلومات بشأن نشر نحو 2000 جندي أمريكي في محافظة الأنبار لمنع «داعش» من العودة إليها، قالت مصادر وزارة الدفاع العراقية لـ«عكاظ» إن القوة التي وصلت إلى الأنبار هي مجموعة صغيرة جاءت كفريق استطلاع تابع لشركة أمنية أمريكية لتأمين الطريق الدولي بين العراق والأردن.
وما زال الغموض يكتنف هذه القضية ففي الوقت الذي قدم فيه نواب طلب استجواب لرئيس الوزراء العبادي لكشف أسباب الوجود الأمريكي الذين اعتبروه احتلالا جديدا، طلبت هيئة رئاسة الحشد الشعبي من الحكومة الكشف عن خريطة انتشار القوات الأمريكية في العراق لاسيما في محافظتي نينوى والأنبار.
من جهة أخرى، أفادت الشرطة العراقية أمس (الخميس) بأن القوات حققت تقدما إضافيا نحو الجامع الكبير في الموصل وأصبحت على بعد 500 متر من الجامع الكبير.